وأراكَ مَهْمَا غِبتَ طيفًا حاضرًاوسواكَ لستُ أراهُ حتى لو حَضَرْباقٍ على عهدي أَصُونُ أحبتيلا كانَ مَن نَسِيَ الأحبةَ أو هَجَرْفواز اللعبون
ولا شيء يمكنهُ تعويضك، شفاؤك، أو دفعك للنسيان..ل أسماء يسري كتابة @nora ahmed
ينبسط الحديث بيننا حتى لا تكاد ترى نهاية له.. طرفاه بسيطان شغوف كل منهما بمعرفة الآخر.. يدفعمها الشغف ويمنعهما الحياء :')عسى الله أن يكتب لنا حديثًا طويلا ممتدا عبر السنين لا ينقضي إلا عندما تفيض الروح إلى باريها ..- زهـور.
التقينا دون ترتيب، كان للقلب ساعتها رجفة لا توصف.أنتِ الآن معي، ولا تزال الرجفة بداخلي لا تفارقني! بدأت القصة كالحلم البعيد، نضج هذا الحلم بداخلي حتي أصبحت أترقبه يوما بعد يوم، أسعى جاهدا للحصول عليه. نقشت اسمك في كتبي ومذكراتي، رسمت صورتك في خيالي، واحتضنت هذه العين التي كانت حلما!وها هي الأحلام تتحقق! أنتِ الآن معي، فالحمد لله الذي أعطاني حلماً من غير لا حول مني ولا قوة. ❤-إبراهيم.
عندما قال أُحبكِ لأول مرة، اضأت الشوارع أنوارها الخافتة، عبرت السيارات بطريقة هادئة ، اهتزت الساعة مُعلنة توقفها عند هذه الساعة وهذا التوقيت بالتحديد، ملئت المدينة بالضحكات العالية، كل شيء مُنظم وجميل ومذهل، الأشخاص تسير من أمامي وكأنهم من خلفي، ولا أرى إلا إياها، تحولتُ إلى طفلة في عمرها الوردي، كأنني ولدتُ من جديد، إعجاز خيالي مُحبب إلى قلبي، مشهد لن يتكرر إلا مرة واحدة في العمر، سمعت صدى صوته يرن في أرجاء المدينة، وخفتت كل الأصوات القادمة من جميع الأنحاء. ❤_سارة محمد الصافوري
نسخ الرابط