إليكم أهم ما تعلمته من قراءة كتاب (العادات الذرية) ..التغيير بنسبة 1% كفيل بتغيير نظرتك للحياة تديجياً وما نستعجل.- نستطيع ربط العادات الجديدة بعادات قديمة ليسهل علينا التغيير.- تغيير المكان يفيد في اكتشاف عادات جديدة.- والإنسان مسؤول عن تغيير وضعه بما يتناسب مع بيئته.- ربط العادات بالأماكن يسهم في استمرار العادة.-لا تركز على وضع الاهداف .. بل اجعلها عادات يومية بسيطة و مستمرة (ذرية) و راح توصل لما هو أكبر من الأهداف.شاركوني فالتعليقات ما تعملتوه أيضًا وكذالك رشحولي كتب تانية مفيدة أقرأها
معظمنا يريد أن يكون ناجحًا وقليل منا يعمل على الوصول إلى النجاح والإستمرار عليه .. إذا سأل أحدنا شخص ناجح، كيف أنجح في جعل القراءة_مثلًا_ عادة يومية دون الملل منها ؟ كيف لا أجعلها ثقيلة عليَّ فإنه بالفعل سيقول لك: (قليل دائم خير مِن كثير منقطع) اجعل مِن هذه الجملة حكمة لكل يوم .. للإستمرار في أي عادة ولجعلها روتين يومي يسهل القيام به، عليك أن تستمر يوميًا على فعلها ولكن بكمية قليلة، حتى لاتمل نفسك منها ولا تثتثقلها .. (قليل دائم خير من كثير م ن ق ط ع)دُمتم بخير
كثيرٌ منا يحدث لنا مواقف في أيامنا العادية، قد تؤدي إلى حدوث تغيرات جذرية في حياتنا .. ولكن قليلٌ منا يستطيع أن يتأقلم مع هذة التغيرات، ويستخدمها كفرص جديدة لتعلم معلومات جديدة في مجال آخر مختلف ولربما في نفس المجال، قليلٌ مَن يستطيع أن يجعل مِن التغيرات فرص جديدة للنجاح .. والكثير يُحبط بعد أي تغيير في حياته ويرى أنها نهاية العالم لذالك أوصي هؤلاء الذين يجهلون كيفية الإستفادة من أي تغيير بقراءة كتاب مَن الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟ ولكل مَن قرأه واستفاد منه احكوا لنا قصتكم معه.دُمتم بخير.
نسخ الرابط