المتنبي_في_مصر#
ما إن بلغَ المتنبي مأمنَه في العراق بعيدًا عن سطوة كافور، وتنفَّس صعداء نجاته الصعبة، حتى لقَّم مدفعية قريحته الشعرية الثقيلة، وشرع يضرب ولا يبالي، مطلقًا زخات قذائف هجائه على حاكم مصر وبطانته وشعبها المستكين لحكمه، في أبياتٍ سجَّلها التاريخ بجراحاتٍ غائرة على صفحاته، واخترقت حُجُب الزمكان، وما زال كل ناطقٍ بالعربية يستعيدها من حين لآخر من قاموس المضحكات المبكيات. ووصف (المضحكات المُبكيات) الذي لا يزال رائجًا إلى اليوم، ويبدو أنه سيظل كذلك إلى أن يرث الله الأرضَ ومن عليها، يحمل توقيع المتنبي في هذا البيت الشهير من نفس القصيدة المقصورة المُتخمة بأعلى عليين وأسفل سافلين من إبداعات المتنبي.وماذا بمصر من المضحكات …… ولكنَّهُ ضحكٌ كالبُكا! #المتنبي_في_مصر #المتنبي #الشعر_العربي #شعر
https://myapp.baaz.com/feed/2c91موعدنا اليوم بإذن الله في التاسعة مساء بتوقيت القاهرة، وغرفة صوتية جديدة عن عالم المتنبي، ستكون بعنوان (التنمية البشرية على طريقة المتنبي) إن شاء الله يتحقق لنا الإفادة والإمتاع والمشاركة #المتنبي #المتنبي_في_مصر #الشعر_العربي #شعر #مجتمعات_باز
وللنفسِ أخلاقٌ تدُلُّ على الفتى ..... أكانَ سخاءً ما أتى أم تساخيا #المتنبي #المتنبي_في_مصر #أبو_الطيب_المتنبي #شعر_المتنبي #الشعر_العربي
وإذا ما خلا الجبانُ بأرضٍ ..... طلبَ الطعنَ وحدَهُ والنزالا ! #المتنبي #المتنبي_في_مصر #الشعر_العربي #شعر
وللنفسِ أخلاقٌ تدلُّ على الفتى ..... أكانَ سخاءً ما أتى أم تساخيا #المتنبي #المتنبي_في_مصر #الشعر_العربي #الشعر #الشعر_الفصيح
نسخ الرابط