ذات_الاثر#
"كل ما باب يتقفل، بيتفتح قُصاده باب تاني" ...جُملة شهيرة قالها (جراهام بيل) عشان يوصل فكرة إن دايمًا في أمل وإن الفرصة كدة كدة جاية بشكل أو بآخر، ومش كل الناس تعرف إن (بيل) هو قائلها بس الأكتر من الناس ميعرفوش إن الجُملة ليها بقية حقيقية لدرجة مُؤلمة ..."بس إحنا دايمًا بنفضل باصّين كتير بندم على الباب اللّي اتقفل لدرجة إنّنا مبنشوفش الباب التاني اللّي اتفتح" ...فافتكر التكملة دي دايمًا عشان تفكّرك متسرحش فاللّي فات وتبص عاللّي جاي .. #ذات_الاثر
نسخ الرابط
كل البيوت التي أقمناها سوياً من السكر كانت بلا أبواب. نكته؟ ربما.أقف على حافة الطريق..أرفع يدي للسيارات المارة لأن الطريق طويل، تمر سيارتك.. وأقرر المشي بعدها لا أود أن أصدمك.. لكن وجدت القليل ممن قد يمشون معي! سخرية؟ ربما.تسقط كل المعاني بين اثنين يحاولان الإمساك بخيط من الرغبة حين ينتظر أحدهما الآخر لقول ما يجب قوله لا بد أن نكون قد خرجنا بهذه النتيجة .. على الأقل.كل المحاولات الفاشلة التي بذلتها وكل النصوص التي كتبتها والتي لم أكتبها..كنت ألوح بها للفراغ حيث لمحت عينك للحظة..نكتة أخرى؟ ربما.هناك الكثير من النكات كهذه لأخبرك بها لكن لا أحد يحب الضحك في آخر الليل على حماقاته..وهذه نكتة أيضاً. #ذات_الاثر
نسخ الرابط
نسخ الرابط
"أنا شديدة الملاحظة لكنني أخفي تلك الصِفة باللامبالاة، اُلاحظ أصغر التفاصيل وكل الحركات والكلمات، أعرف كيف أميز الكره والحب وإن لم يُصرح به، أعرف من ينصحني بحبّ، ومن يكره رؤيتي في خير ونعمة، أميّز بواعث التصرفات وإن ابتسمت في وجه صاحبها، حتى طريقة النظرات أكترث لأمرها، أعرف من يقف بجانبي ويواسيني وقت حزني، ومن لا يكترث لي إلا عند المصلحة.لِذا، إن وجدتني معكَ كما لم أكن من قبل، اعلم أنّ أشياء كثيرة -ولو اجتهدت في إخفائها- كانت السبب في ذلك." #ذات_الاثر
نسخ الرابط