ورُئى الحجرُ الأسود في أيام ابن الزبير [73-64 هـ/ 692-684 م] ناصع البياض إلا وجهه الظاهر، وكان اسودادُهُ من لطخ المشركين له بدم القرابين، ولمسهم له بأيديهم مع طول الدهر.-ابن عذاري المراكشي في كتابه (البيان المغرب، 1/ 220): "نقلا عن صفحة أستاذي الأستاذ الدكتور محمد علي دبور.
ورُئى الحجرُ الأسود في أيام ابن الزبير [73-64 هـ/ 692-684 م] ناصع البياض إلا وجهه الظاهر، وكان اسودادُهُ من لطخ المشركين له بدم القرابين، ولمسهم له بأيديهم مع طول الدهر.-ابن عذاري المراكشي في كتابه (البيان المغرب، 1/ 220): "نقلا عن صفحة أستاذي الأستاذ الدكتور محمد علي دبور.
ورُئى الحجرُ الأسود في أيام ابن الزبير [73-64 هـ/ 692-684 م] ناصع البياض إلا وجهه الظاهر، وكان اسودادُهُ من لطخ المشركين له بدم القرابين، ولمسهم له بأيديهم مع طول الدهر.-ابن عذاري المراكشي في كتابه (البيان المغرب، 1/ 220): "نقلا عن صفحة أستاذي الأستاذ الدكتور محمد علي دبور.