خمدت ولم تُعلمني بوقتِ رحيلها ، ذهبت لنوم هادئٍ و لطيف، سكتَت ولم تخطرني مكانَ قتيلِها، قَتلت لجوعٍ في فُتاتِ رغيفِ، وغفَت ولم تُكمِل لِّي باقِ حديثِها، وسعت لوطنٍ عادلٍ و نظيفِ، نامت و قد أكملتُ باقِ قليلِها،فَـ رَوَت لعقلي قِصّةً من زيفِ. بقلم محمد أنور ✍️السودان 🇸🇩
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور