"قفا وابكيا دارًا وأهلًا وموطنا..وثغرَ وليدٍ يرضعُ الموتَ والعَناوأُمًّا حمَتْ طفلًا لينجوَ دونَها..فلله عيشٌ بعضُه الموتُ والفَنا وزوجًا له تحت الركام خليلةٌ..وقد حال بين الخِلِّ والخِلّ ما بنىورعشةَ طفلٍ ليس للبردِ إنّما..للوعةِ فقدِ الكلِّ أهلًا ومسكنافرحماك يا ربي نبوء بذنبنا..وأنت العطوف البَرُّ فارحمْ ونجّنا"محمد عريشة أبو عمر.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
"قفا وابكيا دارًا وأهلًا وموطنا..وثغرَ وليدٍ يرضعُ الموتَ والعَناوأُمًّا حمَتْ طفلًا لينجوَ دونَها..فلله عيشٌ بعضُه الموتُ والفَنا وزوجًا له تحت الركام خليلةٌ..وقد حال بين الخِلِّ والخِلّ ما بنىورعشةَ طفلٍ ليس للبردِ إنّما..للوعةِ فقدِ الكلِّ أهلًا ومسكنافرحماك يا ربي نبوء بذنبنا..وأنت العطوف البَرُّ فارحمْ ونجّنا"محمد عريشة أبو عمر.