بعد يوم من العمل الشاق في قطف الزيتون أطبق الليل على الحقول، وعادت الفتاة الجميلة غريبا الى البيت، لكن والدها العجوز لم يتجرأ على فتح الباب لها خوفا من أن يكون الطارق وحشا يفترس أطفاله الصغار. وأمام هذا الخوف، طلب الكهل إينوفا من ابنته أن تحرّك أساورها حتى يتعرف عليها ويفتح لها الباب، لتدخل وتنضم لإخوتها الصغار المتحلّقين على الموقد يستمعون لحكايات والدتهم العجوز.تحكي الأسطورة قصة تضحية فتاة من أجل إخوتها وأبويها، وتحتل زخما في التراث الشعبي لأمازيغ الجزائر. تحولت الأسطورة إلى أغنية أمازيغية.
بعد يوم من العمل الشاق في قطف الزيتون أطبق الليل على الحقول، وعادت الفتاة الجميلة غريبا الى البيت، لكن والدها العجوز لم يتجرأ على فتح الباب لها خوفا من أن يكون الطارق وحشا يفترس أطفاله الصغار. وأمام هذا الخوف، طلب الكهل إينوفا من ابنته أن تحرّك أساورها حتى يتعرف عليها ويفتح لها الباب، لتدخل وتنضم لإخوتها الصغار المتحلّقين على الموقد يستمعون لحكايات والدتهم العجوز.تحكي الأسطورة قصة تضحية فتاة من أجل إخوتها وأبويها، وتحتل زخما في التراث الشعبي لأمازيغ الجزائر. تحولت الأسطورة إلى أغنية أمازيغية.