يقول أحد المتزوجين :خاصمتها إثر ذنبٍ في المسا حصلاورحتُ دونَ وداعٍ أقصدُ العملاوفي الظهيرةِ عُدتُ البيت مُكتئِبـاوصلتُ لكن سرور الروحِ ما وصلارأيتها عندَ فتحِ الباب باكيةًودمعُها أغرقَ الخدّينَ والمُقلاعانقتها عندَ ظني أنها ندِمتوصرتُ أسردُ في توصيفها غزلايا أقرب الناس مِن قلبي كفى ألماًفدمعُ عينيكِ لولا الحبّ ما نزلاففارقتني وقالت لم يكُن ألماًبل كنتُ أقطعُ بالسكّـينةِ البصلا😒
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور