سبيل النجاة في الاستقامة على شريعة الله ولزوم باب توبته؛ قال تعالى: "وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا"، والطريقة هي الإسلام. والله يعفو بمنه عن كثير من المعاصي، ويحلم بعباده لا يعجل عليهم؛ قال سبحانه: "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير"، فعلى الإنسان ألا يغتر بما هو فيه من أمن وأموال وأولاد، ولا يغتر بالصحة في الأبدان، ولا يغتر بما أعطاه الله وخوله؛ فالعبرة بالاستقامة على أمر الله ولزوم صراطه المستقيم.الشيخ ابن جبرين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور