كانت أمّه على فراش المرض عندما وافاها النبأ الأليمفحملت على كرسي لتشارك في جنازته المهيبة في رام اللهوتلقي عليه نظرة الوداع الأخيرة عليه وتودّعه بحفنة من تراب البروة مسقط رأسه وباركته بها قبل مواراته الثرىوقالت:أثناء زيارته الأخيرة الشهر الماضي نصحته بعدم الخضوع لعملية القلب المفتوح لخطورتهالكنه أصر عليها بتعليمات من أطبائهوقد غيبها الموت فى ليل الجمعة 14 فبراير 2009عن 96 عاماًرحلت الأم المناضلة وفي قلبها غصة الأم التي دفنت ابنها الأحب لقلبهاولم يكن مضى على رحيله سوى ثمانية أشهر.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كانت أمّه على فراش المرض عندما وافاها النبأ الأليمفحملت على كرسي لتشارك في جنازته المهيبة في رام اللهوتلقي عليه نظرة الوداع الأخيرة عليه وتودّعه بحفنة من تراب البروة مسقط رأسه وباركته بها قبل مواراته الثرىوقالت:أثناء زيارته الأخيرة الشهر الماضي نصحته بعدم الخضوع لعملية القلب المفتوح لخطورتهالكنه أصر عليها بتعليمات من أطبائهوقد غيبها الموت فى ليل الجمعة 14 فبراير 2009عن 96 عاماًرحلت الأم المناضلة وفي قلبها غصة الأم التي دفنت ابنها الأحب لقلبهاولم يكن مضى على رحيله سوى ثمانية أشهر.