باز
Yacine Yacino

Yacine Yacino

ﺃﻧﺎﻗﺔ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺃﻫﻢ ﻣﻦ ﺃﻧﺎﻗﺔ ﺍﻟﺸﻜﻞفقد ﺗﺴﺮﻕ ﺍﻷﻧﻈﺎﺭ ﺑﻤﻈﻬﺮﻙ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞﺃﻣﺎ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻓﻼ يأسرها ﺳﻮﻯ ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻜﻼﻡ.

928
المتابعون
93
يتابع
منذ 3 شهور

هناك كنيسة اسمها "عين التمر" في بادية العراق ,لما فتحها خالد بن الوليد رضي اللّٰـهُ عنه , وجد فيها أربعين غلامًا يتعلمون الإنجيل و يتدارسون لنشره في الشرق الأوسط ,وكان بينهم :"سيرين" و "يسار" و "نصير"وبعد الفتح تعرف هؤلاء الثلاثة على الإسلام,فأسلم الأول، و أنجب "محمد بن سيرين الأنباري" من أئمة التابعين في الحديث والفقه وتفسير الرؤىوأسلم الثاني، و أنجب "إسحاق أبو محمد بن إسحاق بن يسار" صاحب كتاب "السير و المغازى" المعروف باسم "سيرة ابن إسحاق"وأسلم الثالث، وأنجب "موسى بن نصير" فاتح الأندلس وشمال إفريقيا

منذ 3 شهور
منذ 4 شهور

اِعتقَل ملِك من ملوك العرب رجلاً من إحدى القبائل البعيدة !فجاءت قبيلته بشيوخها و بأمرائها وفرسانها تسأل عنه وتفديه أو تشفع فيه فقال الملك لتلك الحشود الضخمة :من هذا الرجل الذي جئتم جميعآ لأجله وللشفاعة فيه ؟فقالوا بصوت رجل واحد ☝️هو ملكنا ⚜️ أيها الملك !فقال : لما لم يخبرنا عن نفسه ويكشف عن هويته !؟فقالوا : أنِف أن يذل نفسه أمامك بمنصبه ومكانته بين قومه .. فأراد أن يريك عزته بقومه !فأطلقه الملك على الفور معتذراً ..و بعد أيام جاءه خبر أن ذلك الرجل ماهو إلا راعي الإبل عند تلك القبائل ، فأرسل لهم الملك يستفسر مندهشاً ومستغرباً مما صنعوه!! فجاءه الرد منهم : { لا أمير فينا إن ذَلَّ راعينا }العبرة :لا خير في قوم ضاع فيهم حق ضعيفهم.

منذ 4 شهور

من روائع التاريخكافور الإخشيدي🤴🏿-----------------------------------------كان كافور الإخشيدي عبدا حبشيا أسود اللون، ولم يكن سواده وسيماً، بل كان دميماً قبيح الشكل، مثقوب الشفة السفلى، مشوه القدمين، بطيئاً، ثقيل القدم.دخل مصر عبدا ليباع في سوق النخاسين، وبينما هو كذلك سأل رفيقا له عن أمنيته، وهما في ذات الظرف وذل الرق، فقال له رفيقه: "أتمنى أن أباع إلى طباخ لآكل ما شئت متى شئت"أما كافور فقال: "أما أنا فأتمنى أن أملك هذه البلاد"تخيلو ! عبد في سوق النخاسين يتنافس الناس لشراء حريته وهو يتطلع لحكمهم!مرت السنوات وبيع كافور لقائد في الجيش فعلمه القائد أصول الجندية حتى صار فارسا مغوارا ثم قائدا عظيماثم أصبح ملكا و أحد حكام الدولة الإخشيدية، لينال ما تمنى، بينما صاحبه في مطبخ!فالإخشيد اشترى كافورا ورباه وأحسن تربيته، ثم اعتقه، ثم جعله من كبار قومه لما يمتلكه من حسن التدبير والحزم، بل أن بعض المؤرخين يعيد لكافور الفضل في بقاء الدولة الإخشيديةويكفي أن نعرف أن الفاطميين كلما عزموا على غزو مصر تذكروا كافورا فقالوا: "لن نستطيع فتح مصر قبل زوال الحجر الأسود (يعنون كافورا)"وأصبح كافور سنة ٩٦٦ م واليا على مصر، حيث حكمها ثم توسع إلى بلاد الشام، ودام حكمه لمدة ٢٣ عاما." يعز من يشاء "

منذ 5 شهور

لكم موسم الرياض ..ولنا موسم الرباط و الجهاد 🇵🇸✌ولكل حصاد موسمه ، وشتان مابين حصاد الموسمين.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح