أحمد فرج

كانت ايام رائعه تعرفت على أفاضل وتشرفت بإخوة واخوات لهم ولهن كل الاحترام والتقدير

قال أيوب السختياني رحمه الله "إن قومًا يريدون أن يرتفعوا فيأبى الله إلا أن يضعهم ، وآخرين يريدون أن يتواضعوا ويأبى الله إلا أن يرفعهم " وقَال الإمام فُضَيْلُ بْنُ عِيَاض - رحمه الله تعالى - " ما منْ أحَدٍ أَحبَّ الرِّئَاسَةَ إِلَّا حسدَ وبغَى وَتَتَبَّعَ عُيُوبَ النَّاس وَكَرِهَ أَنْ يُذْكَرَ أَحَدٌ بِخَيْرٍ ! " اﻫـ . (جامع بيان العلم وفضله) .

المتلون المندس ونظريه عبادة رجل الكنبه جاء في كتب الاب التى ننظر إليها لنحصل الأدب لنترفع عما وقع من بعض الخلق من قلت الأدب قصة اسماعيل ابن غزوان وليس المقال يتحمل سرده ولكن جاء مثل منها وهوا لا يصح للرجل أن يكون ملكيا اكثرا من الملك هنا في هذا الباز أيضا اسماعيل ابن غزوان تجده مره مجادلا عنيفا من أجل تمرير نظرية داروين ويقل قد تكون صحيحه ماذا تقول يا مندس قد تكون صحيحه هذا ناقض من نواقص التوحيد وهوا الشك وهوا الناقض الثاني من نواقص الاسلام وهوا من لم يكفر المشركين أو شك في كفرهم من أجل أن تظهر نفسك وتصبح شجيع السيما ابو شنب بريما وقعت في ناقض من نواقض الاسلام وان لا اكفرك حتى لا تذهب تبكي النساء كالنساء اني اكفرك لالا ثما جاء المندس يدافع عن الروافض اه والذي رفع السماء بلا عمد يقول إن عقيدة البيدا أنا لا افهمها وأنها ليس كما نقلت أنا للشيعي الذي تحاوره والرافضي نفسه قال اقول بعقيدة اهل السنه كما أنا قررتها لكن ملكية المندس ودفاعه عن الشيعه تخالف حتى المعترف بفساد معتقده ثم يأتي الغر الجهول ليدافع عن عقيدة الولاية التكوينية ويقول اني ابتر النصوص من كتب الروافض فريه لم يقلها الشيعي نفسه الرافضي في كلامي معي أقر أن المهدي المنتظر سيخرج ويحي ويميت أما المندس فدافع عنه وأخرجه مما قد وقع فيه بنفسه يا ايها المندس لماذا لا تظهر معتقدك تقول أنا شيعي او ملحد أو اعبد رجل الكنبه هذا شئنك ولكن كن واضح وكما قلت لك على نفسها براقش تجني

تذكير بعبادة الاستغفار قال الله تعالى : فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا .قال الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى :مَنِ اتَّصَفَ بِصِفَةِ الإِسْتِغْفَارِ يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ رِزْقَه ، وَسَهَّلَ عَلَيْهِ أَمْرَه ، وَحَفِظَ عَلَيْهِ شَأْنَهُ وَقُوَّتَه . تفسير ابن كثير : والاستغفار: هو طلب المغفرة من الله تعالى فمعنى استغفر الله تعالى : أي أسأل الله تعالى أن يغفر لي عن الزبير بن العوّام رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :مَن أَحَبَّ أن تَسُرَّه صحيفتُه ، فَلْيُكْثِرْ فيها من الاستغفارِ .رواه الطبراني والبيهقي وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا ). رواه ابن ماجه وصححه الألباني فيصحيح ابن ماجه - رقم : عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا مِنْ رَجُلٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ثُمَّ يَقُومُ فَيَتَطَهَّرُ، ثُمَّ يُصَلِّي، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ )) ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ } . إِلَى آخِرِ الْآيَةِ .رواه الترمذي وحسنه الألباني في صحيح الترمذي قال العلامة إبن القيم رحمه الله تعالى :ومن كانت شيمته التوبة والاستغفار، فقد هُدي لأعظم الشيّم . إغاثة اللهفان : إن للاستِغْفارِ فَضلٌ كَبير وهو سَبَبٌ لِتَفريجِ الكُروبِ وذَهابِ الهم والغم وسعة الرزق وتيسير الأمور والنجاة في الآخرة ...