أسامة ذاكر منذ 8 شهور
🔲الإشاعة ... والحقيقة ...الإشاعة كما يقال : يؤلفها الحاقد .... وينشرها الأحمق ..... ويصدقها الغبي ... في كثير من المراحل ، تطغى الافتراءات والأكاذيب على الحقيقة بأوساط الرأي العام ، لكثرة ما تشاع ويتداولها الناس ... فيصبح للإشاعة بأوساط الرأي العام قوة الحقيقة ، وربما تصبح أقوى من الحقيقة . للأسف حتى بأوساط المثقفين .... فتصبح الإشاعة كما يقول لوبون ( هي الحقيقة السوسيولوجية ، فتضيع الحقيقة الحقيقية ..... كي لا تكون أحمقاً ... أو غبياً ... ابحث عن الحقيقة ... لا تصدّق كل ما يقال فتكون غبياً .... ولا تقل كل ما تسمع فتكون أحمقاً ، تسهم بنشر الإشاعة .
3 اعجابات 5 تعليقات 1 مشاركة
نسخ الرابط