وها هي مدينه السلام من جديد تقرع من اجلها طبول الحروب وها هي مدينه الأنبياء القدس المباركة على موعد آخر من صراع الحق والباطل. وكلمه الله هي العليا. وان الله حق الدماء لا يشربها التراب الشهداء احياءً يقاتلون. الشهداء احياءً يقاتلون
أحيانًا يمنحنا الشعور بالثقة الراحه والأمان فنصبح مدمنين على هاذا الشعور الجميل ونتكئ بكل بساطة وصفاء نية وطيب خاطر ولين قلب ونقاء روح حتى تبلغ مرحله السكين ليكون نصله في طرف قميصك دونما ادنى شك ممن يحملها حتى تفيق فزعاً من هول الصدمة محاولا عدم تصديق الشعور بالألم من نصل حاد يمزق قلبك بكل برود وليس الألم ما تفكر به رغم قسوته بل تفكر في كيفيه حدوثه وممن ولماذا يا لها من حروف خجلت من حجم حزن معانيها يا لها من كلمات نزفت دعاء مظلوم بجوف الليل التكمله اول تعليق
نسخ الرابط