رحمة الظيظي

منذ أيام قام هذا الجندي الأزعر بإهداء ابنته "تفجير مبنى لعائلة فلسطينية في غزة" بمناسبة عيد ميلادها.وصباح اليوم المقاومة الفلسطينية أهدته رصاصة في رأسه وتم الإعلان رسميًا عن مقتله.قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار .. إلى جهنم وبئس المصير.

يديعوت احرنوت: “غال مئير آيزنكوت (25 عاما)، من هرتسليا، الابن الأصغر لرئيس الأركان السابق لجيش العدو والوزير غادي آيزنكوت، قُتل في شمال قطاع غزة خلال معركة مع المقاومين..غال، جندي مشاة في الكتيبة 699 من الكتيبة 551 وكان أحد أفراد كتيبة الاحتياط، يقوم مع الجنود بإجراء عمليات تفتيش في أطراف بلدة جباليا، فانفجرت باتجاههم عبوة ناسفة كبيرة مخبأة في عمود، وأصيب بجروح خطيرة ونقل إلى مستشفى أسوتا في أسدود حيث أعلن عن وفاته. وشاهد آيزنكوت الأب الحادثة على الهواء مباشرة أثناء تواجده في القاعدة الأمامية