باز
صبا إسماعيل

صبا إسماعيل

الخوف من الله شجاعه🎀، وعبادته حرية، والذل له كرامه، ومعرفته يقين 🎀.

5.5k
المتابعون
267
يتابع
منذ يومان

*حديث وفائدة*عَن ابْنِ مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنه عن النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إِنَّ الصَّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الجَنَّةِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ ليصْدُقُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقاً، وإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفجُورِ وَإِنَّ الفجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّاباً" متفقٌ عَلَيهِ.أوضح الحديث فضل الصدق العظيم وهو أنه يهدي للبر والبر يعني كثرة الخير، والذي (يهدي إلى الجنة) فصاحب البر يهديه بره إلى الجنة، والجنة غاية كل مطلب، فكان الصدق بابا عظيما للنجاة في الآخرة، وعكسه الكذب الذي يوصل للفجور المؤدي للنار، نسأل الله أن يرزقنا الجنة ونعوذ به من سخطه والنار. #في_بناء_الوعي_والسعي #حديث_وفائدة #القرآن_الكريم

منذ 3 أيام
منذ 6 أيام

أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ () الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ () فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ. الانفطار:٦ وقفة صادقة مع هذا النداء الربانيكافية في إعادة النظر في علاقتنا مع الله،اللهم غرني كرمك ورحمتك وعفوكفأعف عنا ياكريم ..

منذ 6 أيام

ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻓﻘﻴﺮﺍً ﻛﺄﺑﻲ ﺫﺭ ﺃﻭ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ .. لكنه .. ﻛﺎﻥَ ﺃﻓﻀﻞَ ﻣﻨﻬﻢ !!ﻟﻢ ﻳﻌﺬﺏْ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻛﺨﺒﺎﺏ ﺃﻭ ﺑﻼﻝ ﺃﻭ ﺳﻤﻴﺔ ﺃﻭ ﻳﺎﺳﺮ ..ﻟﻜنه .. ﻛﺎﻥَ ﺃﻓﻀﻞَ ﻣﻨﻬﻢ !!ﻟﻢ ﻳﺼﺐْ ﺑﺪﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﺕِ ﻛﻄﻠﺤﺔ ﺃﻭ ﺃﺑﻲ ﻋﺒﻴﺪﺓ ﺃﻭ ﺧﺎﻟﺪ ﺑﻦ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ..ﻟﻜﻨﻪ .. ﻛﺎﻥَ ﺃﻓﻀﻞَ ﻣﻨﻬﻢ !!ﻟﻢ ﻳﻘﺘﻞ ﺷﻬﻴﺪﺍً ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞِ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻌﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺃﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﺑﻦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻤﻄﻠﺐ ﺃﻭ ﻣﺼﻌﺐ ﺑﻦ ﻋﻤﻴﺮ ﺃﻭ ﺳﻌﺪ ﺑﻦ ﻣﻌﺎﺫ ..ﻟﻜﻨﻪ .. ﻛﺎﻥَ ﺃﻓﻀﻞَ ﻣﻨﻬﻢ !!ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺮُّ ﺍﻟﻌﺠﻴﺐُ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﻨﻊَ ﻟﻪ ﻫﺬﻩ (ﺍﻟﻌﻈﻤﺔَ) ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊُ ﻋﻨﻬﺎ ﺳﻮﺍﺑﻖُ ﺍﻟﻬﻤﻢ ؟!!!ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻜﺮُ ﺑﻦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺰﻧﻲ : ﻣﺎﺳﺒﻘﻬﻢ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﺑﻜﺜﺮﺓِ ﺻﻼﺓٍ ﻭ ﻻ ﺻﻴﺎﻡٍ ..ﻭ ﻟﻜﻦ ﺑﺸﻲﺀٍ ( ﻭﻗﺮَ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ) !! ﺇﻧﻬﺎ ﺃﻋﻤﺎﻝُ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ !! ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻠﻐﺖْ ﺑﺄﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪﺇﻟﻰ ﺣﻴﺚ ﻻ ﺗﺒﻠﻎُ ﺍﻵﻣﺎﻝ ﻭﺍﻟﻬﻤﻢ ..ﺃﻋﻤﺎﻝُ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻌﻠﺖْ ﺇﻳﻤﺎﻧﻪ بعد ايمان النبي صلى الله عليه وسلم مباشرةً ..ﻟﻘﺪ ﺗﻌﻠﻤﻨﺎ ﺃﻥّ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥَ :ﻋﻤﻞُ ﻗﻠﺐٍ ﻭ ﻗﻮﻝُ ﻟﺴﺎﻥٍ ﻭ ﻓﻌﻞُ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭﺡِ ﻭﺍﻷﺭﻛﺎﻥ ..ﻟﻜﻨﻨﺎ ﺍﺟﺘﻬﺪﻧﺎ ﻓﻲﺻﻮﺭِ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝِ ﻭ ﻋﺪﺩﻫﺎ ﻭ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥﻭ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭﺡ ..ﻭ ﺃﻫﻤﻠﻨﺎ ﻟﺒـُّﻬﺎ ﻭ ﺟﻮﻫﺮﻫﺎ ﻭ ﻫﻮ (ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻘﻠﺐ) ..ﻭ ﻟﻜـﻞِّ ﻋﺒﺎﺩﺓٍ ﺣﻘﻴﻘﺔٌ ﻭﺻﻮﺭﺓ ..ﻓﺼﻮﺭﺓُ ﺍﻟﺼﻼﺓ :ﺍﻟﺮﻛﻮﻉُ ﻭ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩُ ﻭ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻷﺭﻛﺎﻥ .. ﻭ ﻟﺒﻬﺎ ( ﺍﻟﺨﺸﻮﻉ ) ..ﻭ ﺻﻮﺭﺓُ ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ : ﺍﻟﻜﻒُّ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻔﻄﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ .. ﻭ ﻟﺒﻪ ( اﻟﺘﻘﻮﻯ ) ..ﻭ ﺻﻮﺭﺓُ ﺍﻟﺤﺞ : ﺍﻟﺴﻌﻲ ﻭ ﺍﻟﻄﻮﺍﻑ ﻭ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺑﻌﺮﻓﺔ ﻭ ﻣﺰﺩﻟﻔﺔ ﻭ ﺭﻣﻲ ﺍﻟﺠﻤﺮﺍﺕ ..ﻭ ﻟﺒﻪ ( ﺗﻌﻈﻴﻢُ ﺷﻌﺎﺋﺮ ﺍﻟﻠﻪ ) ..ﻭ ﺻﻮﺭﺓُ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ :ﺭﻓﻊُ ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﻭ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝُ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﻭ ﺃﻟﻔﺎﻅُ ﺍﻟﻤﻨﺎﺟﺎﺓ ﻭﺍﻟﻄﻠﺐِو ﻟﺒﻪ : (ﺍﻻﻓﺘﻘﺎﺭُ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ) ..ﻭ ﺻﻮﺭﺓُ ﺍﻟﺬِّﻛﺮ : (ﺍﻟﺘﺴﺒﻴﺢُ ﻭ ﺍﻟﺘﻬﻠﻴﻞُ ﻭ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮُ ﻭ ﺍﻟﺤﻤﺪُ )و ﻟﺒﻪ ( ﺇﺟﻼﻝُ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ ﻭ ﻣﺤﺒﺘﻪ ﻭ ﺧﻮﻓﻪ ﻭ ﺭﺟﺎﺅﻩ ) ..ﺇﻥّ ﺍﻟﺸﺄﻥّ ﻛﻞ ﺍﻟﺸﺄﻥ ..ﻓﻲ ﺃﻥ (ﺃﻋﻤﺎل القلوب) ﻗﺒﻞ ( ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭﺡ ) .. ﻓﻐﺪﺍً ﺇﻧﻤﺎ ﴿ﺗُﺒْﻠَﻰ ﺍﻟﺴَّﺮَﺍﺋِﺮُ﴾ﻭ ﻏﺪﺍً ﺇﻧﻤﺎ ﻳﺤﺼّﻞ ﴿ﻣَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟﺼُّﺪُﻭﺭِ﴾ﻭ ﻏﺪﺍً ﻻ ﻳﻨﺠﻮ ﴿ﺇِﻟَّﺎ ﻣَﻦْ ﺃَﺗَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﺑِﻘَﻠْﺐٍ ﺳَﻠِﻴﻢ﴾ﻭ ﻏﺪﺍً ﻻ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺇﻻ ﴿ﻣَﻦْ ﺧَﺸِﻲَ ﺍﻟﺮَّﺣْﻤَﻦَ ﺑِﺎﻟْﻐَﻴْﺐِ ﻭ َﺟَﺎﺀَ ﺑِﻘَﻠْﺐٍ ﻣُﻨِﻴﺐٍ﴾ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖْ ﻣغانم ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺗﻘﻄﻊُ ﺑـ (ﺍﻷﻗﺪﺍﻡ) ..ﻓﻤغانم ﺍﻵﺧﺮﺓِ ﺗﻘﻄﻊُ ﺑـ (ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ) ..*اللهم املأ قلوبنا بحبك وبلزوم طاعتك..*د. ماهر عميرة #القرآن_الكريم

منذ 10 أيام
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح