نسخ الرابط

إتقي الله ربك
🌹🌹انا لست رقم في حسابك فلا تبعث لي طلب صداقه وكذلك بنات ونساء وأنا إنسان غيور لايحب مشاركة في أموره...
حمد لله يكون رجال في ضهرك ويضربوا عليك ومبغوش عليك ويبغولك خير وأفتخر بماقيلي عني هنا بان من يحبنا ويتمنا لنا خير ومن يكرهنا ويتمنا لنا شر شكراً جزيلا لكل حاقد حاسد زنديق فاسق ولكل إخوتي وأخواتي في هاذا تطبيق بارك الله فيكم وجعلكم الله من من أبدل سيئاتهم حسنات وغفر الله لهم وجعل الجنة الفردوس مئواهم وبارك الله في عائلاتهم وأولادهم ومالهم وشافى مرضاهم ورحم موتاهم بقلم ❤❤❤❤❤❤❤❤❤بخي بلقاسم مدعو سلفي حب للجميع ولا كراهية لأحد 😜😜❤❤❤❤❤❤❤❤❤
هذاك الشخص الذي تحبه كثيرا وتعزه وتحسن إليه وتكرمه وتوقف معاه في السراء والضراء وتسمح حتى في نفسك وتنحيها من عندك وتعطيهالو ليه وواش يحتاج ويهدر تعطيه وتوريلو وتعلموا المهم كل شيء وبعد في اخر المطاف يعاديك وينسى فضلك ويمر عليك ويراك وكانه لم يعرفك إطلاقا ولا يلقي عليك حتى السلام المهم يعتبر وجودك كعدمك وهنا تعرف بلي كان يمشي معاك لأجل مصلحته بعد أن كانت مودة وصلة وصداقة ووو __ حاب نعرف هذا الشخص واش يطلق عليه ولا واش نسموه __ 😤😤خالي من الرجولة والصداقة والاخوة في الله صاحب مصلحة وكي تفتح عليه الدنيا ويتفتحو عينيه بعد ما كان لا يعرف شيئا تولي أنت زيادة وكأنه لم يعرفك إطلاقا هؤلاء لا يصلحون لأن يكونوا إخوة في الله أو أصدقاء لا حاجة لك به ....وأسأل الله ربي أن يبعدهم عن غيري حتى لا يجعل ويفعل لهم مثل ما فعلوا بنا لكن لا شك أن هذه التجارب تعلمك وتريك معادن الناس على. حقيقتها .......... والكلام يطول ...والله المستعان
تطبيق معا سوء التغطية يحرمنا من لقاء إخوة وأصداق وحتى بعض هنا أصبح عائلتنا نسأل الله أن يبارك فيهم وأن يشافي مرضاهم ويرحم موتاهم وأن يحلل قعدهم 😜😜😜😜😜😜😜😜🌹🌹🌹🌹♥♥♥♥♥♥♥
فيما كان يطوف في السوق، إذ مرّت به امرأة تحمل فوق رأسها جرّةً من فخّارٍ قديم.فقال لها: ماذا تبيعين يا امرأة؟قالت: أبيع السمن! فطلب أن يُعاين البضاعة بنفسه ويراها بعينيه.وبينما هي تُنزل جرّة السّمن من فوق رأسها، إذ وقعَ منها بعض السمن على ثيابه! هنا غضب الرجل غضباً شديداً وهدّد وتوعّد، ثم قال لها: أعطيني ثمن الثوب الذي أفسدته يا امرأة!!اعتذرت منه المسكينةُ ولكن دونما جدوى.هنا سألته عن ثمن الثوب فقال لها: 1000 درهم!فقالت له: ومن أين لي بألف درهمٍ ياسيدي؟! ارحمني ولا تفضحني.وبينما هو يتهدد ويتوعد، إذ أقبل شابٌ عليه ملامح الوقار، فسأل المرأة عن شأنها!!فقصّت عليه الأمر وبيّنته.قال الفتى للرجلِ أنا أدفع لك ثمن الثوب، وأخرج ألف درهم وبدأ يعدّها على العلن وأعطاها للرجل.أخذ النقود وهمّ بالرحيل، ولكن الشاب استوقفه وسأله من جديد:هل أخذت ثمن الثوب؟أجاب نعم.قال الشاب: فأعطني الثوب؟قال الرجل: ولم !؟قال الشاب: أعطيناك ثمنه فأعطنا ثوبنا!!قال الرجل: و أسير عارياً!؟قال الشاب: وما شأني أنا!!قال الرجل: وإن لم أعطك الثوب؟قال: تعطينا ثمنه.قال الرجل: تقصدُ 1000 درهم؟قال الشاب: لا، بل الثمن الذي نطلبه؟!قال له الرجل: ولكنك دفعت لي ألف درهم منذ قليل!!فقال الشاب: والآن أريد ثمنه 2000 درهم.فقال له الرجل: ولكنّ هذا كثير!!قال الشاب: فأعطنا ثوبنااااقال الرجل: أتريد أن تفضحني!قال الشاب: كما كنت تريد أن تفضح المرأة المسكينة!!!فقال الرجل: هذا ظلم!قال الشاب: الآن نتكلم عن الظلم؟!! وما قمت به ألا يسمّى ظلماً (بل هو عين الظلم).خجل الرجل من فعلته، ودفع المال للشاب كما طلب.ومن فوره أعلن الشاب على الملأ أن المال هديةٌ للمرأة المسكينة.نعم إنها الفطنة والحكمة في التعامل مع الازمات 😉
إنَّ الخيانةَ يا صديقُ جريمةٌنَحَرَتْ بسيفِ الغدرِ عهدًا كانالو كنتَ تدري ما فعلتَ حقيقةًلقضيتَ عمرَكَ باكيًا ندماناقطَّعتَ شريانَ الصَّداقةِ بينناسالت دماءُ عهودِنَا ودياناوشرارةُ الغدرِ التي أشعلتهاجعلت مكانَكَ في الفؤادِ دخانامهما فعلتَ من البطولةِ ظاهرًاتبقى بباطنِكَ السقيمِ جبانايومًا ستشربُ من زمانِكَ علقمًايا ويحَ من باعَ الوفاءَ وخانا
نسخ الرابط