محمد عرعارية منذ 24 يوم
حين قابل عبد الله بن الزبير أمه أسماء بنت أبي بكر في وداعهما الأخير سألته متعجبة "أو تستسلم؟! يا بني أنت أعلم بنفسك، إن كنت على حق وتدعو إلى حق، فاصبر عليه، فقد قتل أصحابك عليه، وإن كنت أردت الدنيا، فلبئس العبد أنت، أهلكت نفسك، وأهلكت من معك، كم خلودك في الدنيا؟ القتل أحسن، والله لضربة سيف في عز خير من ضربة سوط في مذلة".
محمد عرعارية منذ شهر
قوات الخنازير تحارب الأطفالو حكام العرب في العسل نائمون.أذلكم الله
4 اعجابات 1 مشاركة
نسخ الرابط