#صحّح_مفهومك. { وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا ۚ } ليس لها علاقة في الزواج... عن البراء قال: كانوا إذا أحرموا في الجاهلية أتوا البيت من ظهره، فأنزل الله: { وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَن تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَىٰ ۗ وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) البقرة (١٨٩)تفسير ابن كثير رحمه الله 📚.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: ولـن يستغنـي الـقلب عـن جميـع المخلوقـات إلا بـأن يكون الله هو مولاه الذي لا يعبد إلا إيـاه ولا يستعين إلا بـه ولا يـتـوكـل إلا عـليـه ولا يـفـرح إلا بـمـا يـحـبه ويـرضـاه ولا يـكـره إلا مـا يبغضـه الـرب ويـكرهـه ولا يـوالى إلا مـن والاه الله ولا يعـادي إلا مـن عـاداه الله ولا يحـب إلا للَّـه ولا يـبغض شيئـا إلا للَّـه فكلمـا قـوي إخلاص دينـه لله كملـت عبوديتـه لله واستغنـاؤه عـن المخلوقات وبكمال عبوديته لله تكمل تبرئته من الكبر والشرك 📓رسالة العبودية ١٠٢
••ما نصيحتكم للنساء اللاتي يغتبن أزواجهن في مجالس النساء ويتحدثن عنهم بشكل غير لائق ‼️ #الجواب: نصيحتي لهؤلاء النساء ولغيرهن أيضا: أن يتقوا الله عز وجل، وأن يتجنبوا الغيبة، فإنها من كبائر الذنوب، والذي اعتدى عليه بالغيبة سوف يأخذ من حسنات الذي اغتابه، ولقد مثل الله تعالى الغيبة بأقبح مثال، فقال عز وجل: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ}. ولو أن المرأة شكت إلى أمها مثلا حال زوجها ومعاملته إياها، لتفرّج عما في فيها، وتبحث عن حلّ بينها وبين زوجها فهذا لا بأس به، لأنه يراد به المصلحة ولا بد منه.وأما إذا كان مقصود المرأة التشهير بزوجها، ونشر معايبه بين النساء فهذا من كبائر الذنوب ولا يحلّ.📘فتاوى الشيخ محمد بن عثيمين في فتاوى عبر الهاتف: (٢\٧٤-٣٧٥)
قال ابن الجوزي رحمه الله: «التوفيق أمر خفي، والخطاب بالفعل أمر جلي، فلا ينبغي أن يتشاغل عن الجلي بذكر الخفي» 📒 صيد الخاطر
... قال فضيلة الشيخ ربيع المدخلي حفظه الله وسلمه:نحن ليس عندنا تقديس للأشخاص والغلو فيهمولكن عندنا اﻷدب ومعرفة قدر العلماء .المجموع ( ١ / ٣٦)
نسخ الرابط