بعد #حرب_غزة أصبح واضحا جدا أن الاعتماد على مجلس الأمن والأمم المتحدة والإنسانية والحضارة الغربية إنما هو غباء محض ووهم لا شك فيه، وأن الحقوق لا تؤخذ إلا بالقوة، وأن خير وسيلة لنيلها المواجهة ندا لند وقوة بقوة فمن ابتغى وراء ذلك فهو من المسحوقين ولا عزاء له من أحد، ومصيره #الإبادة_الجماعية
#الصهاينة_العرب هم أكبر سبب لخذلان المسلمين في فلسطين، وأكبر عون للعدو على العالم الإسلامي بأجمعه، وأكبر حليف لأميركا وأوربا ضد شعوبهم، وأكبر شريك لهم في كل الجرائم التي ارتكبوها على امتداد عقود طويلة وآخرها #حرب_غزة
الملوك والرؤساء والأمراء وقادة الجيوش والوزراء وأولو الأمر ومن طبع وأعان العدو والأغنياء في البلدان التي تسمي نفسها إسلامية ﴿ فوربك لنسألنهم أجمعين ﴾ [الحجر: ۹٢] اللهم إنك تعلم ألا حول ولا قوة لنا اللهم إنا نبرأ إليك من خذلان إخواننا اللهم إنا نبرأ إليك ممن قتل مسلما أو آذاه أو أعان عليه
نسخ الرابط