منذ 6 ساعات

يَا مُفرِّج الكُربَـات نسأَلكَ فَرَجًا قَريبًا علىٰ غَزَّة ،..يا رب فقد طالت هذهِ الغُمّة واشتدّت المِحنة وعَظُم البلاء فاكشف وفرّج برحمتك عنّا🤲🏻💔

‏الحقيقة المُرَّة‏*في أمريكا الجنوبية كان الغزاة الأوروبيون ينتقمون من النّاس الذين يرفضون إفشاء أسرار المقاومين بسلخ جلودهم أحياء، ورغم هذا بقي النّاسُ يحمون مقاومتهم!*‏*تحرير الجزائر كلّفَ الجزائريين أكثر من مليون شهيد، ولا أحد في الجزائر يُحمّل المقاومة مسؤولية دم الشُّهداء، كلُّهم يعرفون أن الاحتلال هو المجرم وأنَّ المقاومة بطلة!*‏*الفيتناميون حتى اليوم يُفاخرون بمقاومتهم التي تصدَّتْ لأمريكا، رغم أنَّ هزيمة أمريكا كلّفتهم مئات آلاف القتلى!*‏*في إفريقيا كان الغزاة الأوروبيون يبيعون أبناء القبائل التي ترفض الاستسلام عبيداً في سوق النخاسة ورغم هذا بقي الذين يرفضون الاستسلام أبطالاً في عيون الضحايا!*‏*كل الشعوب التي خضعت للاحتلال عبر التّاريخ قدّست مقاوميها، وحدها السُّلطة في رام الله تُريدنا أن نقتنع أن المقاومة هي السّبب! المقاومة هي نتيجة للاحتلال، وهي ليست خياراً وإنما واجب، وكل من يتباكى على الشهداء عليه أن يُخبرنا ما فعل لحمايتهم!*‏*نحن من حقنا أن نسأل عن سبعين ألف عنصر أمن يتقاضون مرتباتهم من خبزنا وتعليمنا ما الذي فعلوه لغزة؟!*‏*طيّب بلاش غزّة ما الذي فعلته أجهزة أمن السُّلطة حين كان الاحتلال يجوب الضفة ويقتل ويُدمّر أمام ناظريها؟!*‏*الحقيقة المُرَّة التي لا يجرؤ أحد على قولها، ولا يريد أحد من السلطة أن يسمعها هي التالي:*‏*حدثَ في تاريخ الثورات أن استطاع المحتل أن يُجنّد ثائرا لخدمته، ولكنها المرة الأولى في التّاريخ التي يستطيع فيها محتلّ أن يُجنّد ثورة كاملة!*‏*الاحتلال حوّل الثورة من مشروع إلى وظيفة، وهي حمايته!*‏*وربطَ بقاءها ببقائه، هي في الحقيقة تُدافع عن خبزها أكثر مما تقف ضدّ المقاومة!*‏*ولكنّه رغيفٌ معجون بالذّل والعمالة!*‏*الحقيقة مُرّة أعرف، ولكن على أحدٍ أن يقولها على بلاطة!*‏*الحقيقة الأخرى التي يجب أن تُقال أنَّ كل من يقف ضدَّ المقاومة فهو يقف مع الاحتلال، لا يوجد منطقة وسطى في هذه الحرب، لا يوجد لون رماديّ، وحين تجد نفسك لستَ مع المقاومة، فلا تتحير لتعرف أين أنتَ، أنتَ مع "إسرائيل" حيثما كنتَ!*‏*والسّلام*‏منقول

في درسِ استراحةِ التراويح البارحة، طرحّ الشّيخُ سؤالاً جوهريّاً يكادُ يتبادرُ إلى أذهانِ الجميع.أليسَ هناكَ من ملياراتِ المسلمين مؤمنٌ واحدٌ دعاؤهُ مُستجاب لتتوقّف الحربُ على إخواننا ؟!فذكرَ قصّةً نبيّنا محمد صلى الله عليه وسلّم حينما وضعَ المشركون على رأسِه الشريف سلا الجزور (أمعاء بعير) وهو ساجد، فجاءت فاطمةُ وأزالتهُ عن ظهره، حتى إذا انتهى من صلاتهِ قال: اللهمّ عليكَ بالملأ من قريش: أبا جهلٍ ابن هشام، وعتبة بن ربيعة، وعقبة بن أبي معيط، وشيبة بن ربيعة، وأمية بن خلف.يقولُ الراوي: فو الذي الذي بعث محمداً صلى الله عليه وسلم بالحق، لقد رأيتُ الذين سمّى صرعى يوم بدر.جميعُ من دعى عليهم رسول الله لقوا مصرعهم في بدر، ولكن السؤال؛ متى كانت معركةُ بدر؟ بعد يوم؟ يومين؟ سنة؟كانت بعد أحد عشر عاماً من دعاءِ الرسول عليه الصلاةُ والسلامُ على هؤلاءِ المشركين.لذا فإن الله يستجيب بحكمته في الوقت الذي فيه خير للأمّة، وليسَ بمعاييرنا وعواطفنا البشرية.فـ أكثروا من الدعاءِ في هذه الأيام المُباركة، وإنّ الله لناصر دينه ولو بعد حين.منقول عن صفحة د د. موسى عمرو

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح