كُلُّ عَامٍ وأنْتُمْ بِخَيْرِ. #عيد_الفطر #العيد_فرحة #باز_منصة_للكل
بما أن العيدَ غدًا...﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ﴾ #العيد #عيد_الفطر #باز_يجمعنا
في الوريد!رمضان شهر الفنّ والمسلسلات حتى عند كثير ممنيصلون القيام في المساجد، ساعات طوال يتلقى فيهاالمشاهد رسائل عالمانية خفية بل وصريحة، وهو مستسلم لتدفق الأحداث وتشويق النهايات، "أبطال" المسلسلات و"نجومها" لا يردّون أمرهم إلى الشرع وحده في هذه المسلسلات، وإنّما الأمر إلى العرف وقيم العصر وأهواء النفس، الأمر أكبر من لقطات العري أو الإيجاءات الجنسية، الأمر متعلّق برسالة هذه المسلسلات في الفصل بين الحياة والوحي في كل التفاصيل.هذه المعاني التي تفصل الواقع عن الوحي، والقيم عنالشرع، لا تتبخّر مع نهاية كل حلقة، وإنّما تكمن خفيّة في أعماق النفس، وتعبّر عن نفسها لاحقًا في قضايا الأمّة والنوازل العظيمة، حيث الإسلام "وجهة نظر"، وإقامة كيان لا يعرف غير الشريعة مرجعيّة، مجرّد اختيار سياسي مصلحي لا حرج في مخالفته أو حتى محاربته، الشيطان يكمن في التفاصيل، والعلمنة تسري في الوريد الذي لا يُبدي ممانعة عند حقنه بقيم العالمانية وكيف تستقيم النفس التي أُنيط بها أمر إقامة الشرع على الحق إذا كان وريدها مستباحًا، بلا وعي؟! #مسلسلات_رمضان #باز_منصة_للكل #رمضان_كريم
نسخ الرابط