الحقيقة التي لا تخفى؛ أننا كلنا مسافرون لدارنا ومن مات فقد وصل لداره وعندما يصل المؤمن لداره يفرح ولا يحزن ويستريح ولا يتعب ولا يشقى.. وأما بقية المسافرين فهم ما زالوا في عناء السفر ينتظرون موعد الوصول ولعل من سبقونا من الصالحين قد وصلوا لدار هي دار النعيم غفر الله لأمواتنا واموات المسلمين أجمعين وألهمنا الصبر والسلوانوألحقنا بهم على خير يارب العالمين
نسخ الرابط