عُدوانُ الحَرْب العالميَّة الثالثة على غَزَّةِ هو الإرهاب الأكبَر في تاريخِ البَشَر ..- 2 -الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ05 - جمادى الأول - 1445 هـ19 - 11 - 2023 مـ07:07 صباحًا(بحسب التّقويم الرّسميّ لأمّ القُرى)[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=434453___________//////
الى حبيبتىنـدااء إلى من أحببتها وبكلماتى غازلتهاإلى من عشقتها وسهرت الليل لأجلهاإلى من كتبت لها رسائل الحب بالصدق والوفاءبدماء القلب والمشاعرإلى من أسرتنى برقتها وطيبة قلبهاإلى من منحتنى أجمل الأحاسيس والمشاعر يا كل الحب يا كل الحياة أشتقت اليكى جدااافهـل تجيبـى النداااء❤احمد الحسيني
وحدك...!!...،، انت من ادخلني مدرسة الحب والعشق الجميل وحدك...!!...،، انت من سلب عقلي وقلبيوحدك...!!...،، انت من اعطاني العشق قطرات وعزف علي قلبي نغمات وراقص روحي بالكلماتانت...!!...،، من أسرت الروح اليك...!!...،، جعلت نبضك عشقي وحروف أسمك...!!...،، طوق حول عنقي وعطرك أنفاسي و قلبك مسكني عشقتك...... وأنتهى أمري...!!...،،💕
أين أذهب لم أعد دارياً .. إلى أين أذهبكل يوم .. أحس أنك أقربكل يوم .. يصير وجهك جزءاًمن حياتي .. ويصبح العمر أخصبوتصير الأشكال أجمل شكلاًوتصير الأشياء أحنى وأطيبقد تسربت في مسامات جلديمثلما قطرة الندى .. تتسربإعتيادي على غيابك صعب ..واعتيادي على حضورك أصعبكم أنا .. كم أنا أحبك .. حتىأن نفسي من نفسها .. تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عيناك .. لا شعر يكتبمنذ أحببتك الشموس استدارتوالسماوات .. صرن ألقى وأرحبمنذ أحببتك .. البحار جميعاًأصبحت من مياه عينيك تشربحبك البربري .. أكبر منيفلماذا .. على ذراعيك أصلب ؟خطأي .. أنني تصورت نفسيملكاً , يا صديقتي , ليس يغلبوتصرفت مثل طفل صغير ..يشتهي أن يطول ابعد كوكب ..سامحيني .. إذا تماديت في الحلموألبستك الحرير المقصب ..أتمنى .. لو كنت بؤبؤ عينيأتراني طلبت ما ليس يطلب ؟أخبريني من أنت ؟ إن شعوريكشعور الذي يطارد أرنبأنت أحلى خرافة في حياتيوالذي يتبع الخرافات يتعب ..احمد الحسيني
حبيبتــــــــــــــيأنا العاشق لتلك العيونأنا المغرم والمتيم والمسجون بين قطبان الشوقأني بكي مجنون أرحمي عاشق سحرته تلك العيونأني على الجمر حافي القدم اسير أشق طريق إليكييامن بسهام العشق رمتني وفي صميم القلب أصابتنيوبحنانها قتلتني أني غريق في يم عيناكيوقلبي لا يهوى سواكٍي بحبــــــــك..أحمد الحسيني
نسخ الرابط