نسخ الرابط

مواعظ دينيه اسلاميه 🕌✨
الدين
هدف هذا المجتمع هو نشر المواعظ الدينيه الاسلاميه لكي ينتفع بها المسلمين في حياتهم الدنيوية
التواضع من شيم الفحال... من حسن الخصال.... يعلو بصاحبه لا محال .....يزيده بين الخلق رفعة وقبول.......والتكبر من شيم الانذال......من سوء الخصال...يحط لصاحبه لا محال....وينقص قدره بين الخلق وان كان في نظرهم شهم نبيل كالابطال.
وَلَمّا قَسا قَلبي وَضاقَت مَذاهِبي جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما تَعاظَمَني ذَنبي فَلَمّا قَرَنتُهُ بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما فَما زِلتَ ذا عَفوٍ عَنِ الذَنبِ لَم تَزَل تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما فَلَولاكَ لَم يَصمُد لِإِبليسَ عابِدٌ فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما فَلِلَّهِ دَرُّ العارِفِ النَدبِ إِنَّهُ تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما يُقيمُ إِذا ما اللَيلُ مَدَّ ظَلامَهُ عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما فَصيحاً إِذا ما كانَ في ذِكرِ رَبِّهِ وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما وَيَذكُرُ أَيّاماً مَضَت مِن شَبابِهِ وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما فَصارَ قَرينَ الهَمِّ طولَ نَهارِهِ أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما يَقولُ حَبيبي أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الَّذي غَذَّيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلَّتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما_الامام الشافعي_
وَلَمّا قَسا قَلبي وَضاقَت مَذاهِبي جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما تَعاظَمَني ذَنبي فَلَمّا قَرَنتُهُ بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما فَما زِلتَ ذا عَفوٍ عَنِ الذَنبِ لَم تَزَل تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما فَلَولاكَ لَم يَصمُد لِإِبليسَ عابِدٌ فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما فَلِلَّهِ دَرُّ العارِفِ النَدبِ إِنَّهُ تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما يُقيمُ إِذا ما اللَيلُ مَدَّ ظَلامَهُ عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما فَصيحاً إِذا ما كانَ في ذِكرِ رَبِّهِ وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما وَيَذكُرُ أَيّاماً مَضَت مِن شَبابِهِ وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما فَصارَ قَرينَ الهَمِّ طولَ نَهارِهِ أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما يَقولُ حَبيبي أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الَّذي غَذَّيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلَّتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما_الامام الشافعي_
نسخ الرابط