أيقونة الحرية
أيقونة الحرية

أيقونة الحرية

السياسة

تسليط الضوء على قضية الأسرى الفلسطينيين والعرب، وجعل قضيتهم حاضرة في أذهان أحرار العالم.

منذ 4 ساعات

ابو النحس المتشائل - الفرح والغضب والزعل والقهر ، كلها مشاعر انسانية خلقها وأوجدها الله بكل البشر، فهي لغة عالمية بين كل الناس وكل الأمم، فالإنسان الذي يبتسم ويضحك لا بد أن اشياء جميلة تعتمل بداخله ولا يجد إلا لغة الضحك والابتسام والابتهاج واحيانا صياح الفرح لغةً يعبر فيها عن هذا الاحساس وهذا الشعور، وقد ذكر الله ذلك في كتابه الكريم، حيث ذكر الضحك للتعبير عن السعادة والبكاء عن الزعل والغضب،قائلا (وهو الذي اضحك وابكى) #الحرية إن الله وضع هذه*السلوكيات مع الإنسان وبني البشر منذ الصغره، وهو في المهد، فنجد ان الطفل وحتى الرضيع اذا كررت له حركات معينة أمامه تثير الضحك والسعادة بالنسبة له فإنه يضحك ويبتسم وايضا اذا احس وشعر بمغصٍ او خوف فإنه يبكيأن الضحك والفرح يجلب السعادة للانسان ويطيل عمره ويحسن نفسيته ومزاجه، كما تقول ذلك كل الدراسات السلوكية والنفسية وحتى الطبية، لذلك نصحوا الانسان ان يبقي ضاحكا مبتسما حتى يبقى بصحة ممتازة وبالتالي عمر طويل، وعلية فإن الصراع بيننا وبينكم ايها الصهاينة اليهود مرهون بالموت والحياة وبالقهر والفرح، فإننا باي معركة وقتل منكم باعداداً كبيرة نفرح ونسعد ونبتهج ، وإذا كان غير ذلك فأن الهم والنكد والحزن يلفنا ويقتلنا، لذلك عمد واصر ّ عناصر الأمن لديكم ان يحرمونا والمحررين وكل عائلاتهم واقاربهم. واصدقائهم وجيرانهم وسكان بلداتهم وقراهم وشركائهم بالتنظيم من فرحة النصر والتحرير ، وسعادة العودة للبيت والأسرة والعائلة، فحرص المجرمون اعداء الانسانية والفرح، حرصوا على مهاجمة وضرب وايذاء واعتقال من يحتفل بهذا التحرير الذي ازعجهم، لانه رغما عنهم وعن انفسم وعدم رضاهم، وقهر لهم، وهددوا بكل وقاحة وصلف بإعادة اعتقال المحررين، كي يسكتوا أصوات الفرح والسعادة الفلسطينية انه الحقد الصهيوني الابدي ضد ما هو فلسطيني وعربي، وعهدا، *سنبقى نضحك ونفرح رغما عنكم ورغم التهديد بالقتل والقمع، وسنرسم الضحكات إلازلية على كل وجه فلسطيني يحتفي بالنصر عليكم وعلى اركانكم المهزوزة ، فلا قتلكم لنا ولا تعذيبكم يمحوا السعاده والفرح من عيوننا وشفاه اطفالنا ونساءنا ورجالنا، بالرغم انكم قتلتم كل شي بداخل ، الفلسطيني الذي تمرد على كل افعالكم ففرح وضحك وابتسم، فموتوا بغيظكم وقهركم، وسنقتلعكم من أرضا ونحن نضحك ونبتسم

منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات

#الأسيرات الفلسطينيات المفرج عنهن في «صفقة المقاومة»: طعم #الحرية غير وستمتد على الكل الفلسطينيعاش الفلسطينيون، خلال الأسبوع الماضي، ما يمكن وصفه بإنه «بروفا للفرح» هذا الفرح الذي ظل وما زال منقوصا لأسباب كثيرة، دوما ما كانت هناك قضية ما لا تجعل من الفرح فعلا مكتملا، وهذه المرة كانت غزة التي منحت مئات العائلات فرحا حقيقيا سببا كبيرا لعدم اكتمال الفرح والبهجة.إلى جانب القطاع وما يتعرض له من قتل وحشي وتدمير ممنهج ومخاطر التهجير، تعاملت الأسيرات مع فرحة انعتاقهن للحرية الأسير بطريقة حذرة، ومن ضمن أسباب ذلك تلك النظرة للموضوع الشخصي المرتبط بالعام، فلا تكتمل فرحة أسير من دون الإفراج عن بقية الأسرى الذين بقوا في سجون الاحتلال.وجع وألم غزةفي أحداث الأسبوع الماضي وتنسم عشرات الأسيرات الفلسطينيات هواء الحرية ضمن صفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، كان الفرح واضحا، رغم أن الجميع كان يحاول كتمه في ظل ما تعيشه غزة من وجع وألم، إلا رمزية الخروج من السجن «خاوة» كما يصف الأسرى تحمل معنى لا يمكن أن يلتبس على أحد، فالخروج من السجن وبطريقة يجبر فيها الاحتلال على تنفيذ ذلك هو الممر الذي يتوق له الجميع.ورغم خروج عشرات الأسيرات حسب نادي الأسير الفلسطيني فقد تبقى منهن داخل سجون الاحتلال وتحديدا من فئة اللواتي اعتقلن قبل السابع من تشرين الأول/أكتوبر المنصرم 3 أسيرات وهنّ: الأسيرة شاتيلا أبو عيادة من الأراضي المحتلة عام 1948 اعتقلت في عام 2016 وهي محكومة بالسجن لمدة 16 عاماً. والأسيرة نوال فتيحة من القدس، اعتقلت في عام 2020 وهي محكومة بالسجن لمدة 8 سنوات. والأسيرة آية الخطيب، من الأراضي المحتلة عام 1948 وكان الاحتلال قد أعاد اعتقالها في شهر ايلول/سبتمبر عام 2023 بعد أن أمضت فترة بالسجن الفعلي نحو عامين، ومن ثم حبس منزلي، وحكم عليها الاحتلال بالسجن لمدة أربع سنوات.

#لأسرى الفلسطينيون.. قضية وطن وحكاية شعبإن من حق الإنسان في كل مكانٍ، وفي أي زمانٍ، وأياً كانت جنسيته وجنسه، ومذهبه وعرقه، ولغته ولونه، أن يتمتع بالحرية. هذا حقه، يولد معه، ويرافقه حتى وفاته، وحين يحاول الاحتلال انتزاع حقه الطبيعي هذا منه بالقوة، يمنحه القانون الدولي -كما تمنحه الطبيعة الإنسانية- الحق في الدفاع عن أرضه وحريته.هذا بالضبط ما حصل مع الشعب الفلسطيني حينما احتل الإسرائيليون أرضه، وسلبوا حريته. فكان لابد من الدفاع عن حقوقه، ومقاومة الاحتلال بقوة الحق وسلاح المقاومة. فكان النضال الفلسطيني المستمر.إن مقاومة الاحتلال شرفٌ تعتز به الشعوب، وتتباهى به الأمم؛ فما من شعب كريم وقع تحت الاحتلال إلا ومارس المقاومة، وما من شعب قاوم الاحتلال إلا ونال حريته. لقد أيقن الشعب الفلسطيني هذه الحقيقة منذ بدايات الاحتلال الإسرائيلي، وعلى مدار ثمانية وستين عاماً متواصلة قدم أرقاما خيالية من #الشهداء والأسرى.

الاحتلال يرفض الإفراج عن #أسرى ما قبل "أوسلو"قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي ترفض الإفراج عن 22 أسيراً فلسطينياً تعتقلهم في سجونها، منذ ما قبل توقيع اتفاقية أوسلو.وأكدت الهيئة في بيان أصدرته في الذكرى الثلاثين لتوقيع اتفاقية "أوسلو" بين السلطة الفلسطينية و"إسرائيل"، اليوم الأربعاء 13-9-2023، أنه من المفترض أن يتم الإفراج عن أسرى ما قبل أوسلو ضمن ما يعرف بالدفعة الرابعة عام 2014، إلا أن الاحتلال يرفض الإفراج عنهم حتى اللحظة.وأوضحت أن 22 أسيرًا فلسطينياً لازالوا يقبعون في سجون الاحتلال، منذ ما قبل توقيع أوسلو، إضافة إلى 11 أسيرًا من محرري صفقة وفاء الأحرار المعاد اعتقالهم، على رأسهم الأسير نائل البرغوثي الذي يمضي عامه الـ44 في السجون.وطالبت الهيئة جميع المكونات الفلسطينية الرسمية والفصائلية لتفعيل ملف الأسرى القدامى المعتقلين قبل توقيع الاتفاقية، والتحرك في كل الاتجاهات للضغط على الاحتلال بكل الطرق والوسائل الممكنة للإفراج عنهم.وتعتقل سلطات الاحتلال، نحو 5200 أسيراً فلسطينياً، من بينهم 170 طفلًا، فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين 1264 معتقلاً، بحسب معطيات حديثة نشرها نادي الأسير.وتمر اليوم الأربعاء 13-9-2023، 30 سنة على اتفاقيّة أوسلو، كأول اتفاق سياسي مُوقّع بين منظمة التحرير الفلسطينية و"إسرائيل"، والذي أفضى لنشأة السلطة الفلسطينية، كسلطة حكم ذاتي تدير شؤون قرابة 5 ملايين فلسطيني بالضفة الغربية وقطاع غزة.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح