منذ 18 يوم

قال تعالى {أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا} [الكهف:9]؛ أوجه العجب في قصة أصحاب الكهف:1- إنامتهم السنين الطويلة.2- تقليبهم يمينًا وشمالًا.3- اتساع الرحمة في كهفٍ ضيق.4- حفظ كلبهم من غير تقليب.5- إزورار الشمس عنهم.6- تقرضهم عند الغروب بأشعتها.7- إلقاء الرعب على من اطَّلع عليهم.8- الربط على قلوبهم بالإيمان مع أنهم فتية.9- فجوة داخل الكهف.10- يحسَبهم الرائي أيقاظًا.11- لو اطَّلع عليهم ولّى هارِبًا فلا يُخبِر.12- بعثْهم بعد نومهم.13- انتشار خبرهم بين الأمم.14- إسلام المدينة بعدهم على قول.15- تسخير الشمس لحفظهم.16- تسخير الكلب لحراستهم.17- تهيئة الكهف لإيوائهم.18- تعمية مكانهم على الناس.19- هدايتهم للكهف المناسب للنومة الطويلة.ومع كل ما سبق يقول القدير سبحانه: {أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا}[1]؛ يعني: أن هناك ما هو أعجب منها بكثير، تبارك الله القدير على كل شيء، وهو على كل شيءٍ وكيل

منذ شهران
منذ 3 شهور
منذ 3 شهور
منذ 3 شهور
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح