نسخ الرابط

قصه وعبره مصريه🇪🇬🇪🇬ًً
تاريخ
الحضاره المصريه وكل يوم قصه جديده عن تاريخ بلدنا شارك برايك وانشر قصه ع زوقك
في هذه الصورة المذهلة، نرى مجموعة من الناس يرقصون على قمة الهرم الأكبر عام ١٩٣٤م. يبدو أنهم يستمتعون بالمنظر الخلاب والتاريخ العريق لهذا المكان. ربما كانوا من السياح أو الباحثين أو الفنانين الذين جاءوا لزيارة هذا العجب القديم. لا نعرف ما هي قصتهم، ولكننا نستطيع أن نتخيل ما شعروا به من سعادة وإثارة وإعجاب. مــ𓁳𓆃ـصــ𓅮ـر𓁕𓅋𓁵𓂀𓁈𓆘𓁆مــ𓁳𓆃ـصــ𓅮ـر
قال أحد الحكماء ذات مرة: إن كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه...... لأن شخصًا آخر اخبرهم أنهم قادرون على ذلك ، الكلمة الطيبة صدقة، وبكلماتك قد تبني أو تهدم .. فاختر كلماتك برفق وعناية"
وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له قائلًا: إنك لا تذكرني على الأرجح ، وأنا لا أعرف حتى اسمك، ولكني لن أنساك ما حييت.إنك أنت الرجل الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي. لقد كنت أظن أنني (شحاذًا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني (رجل أعمال) . يتبع .......
( قصة و عبرة)في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة..كان هناك صبي هزيل الجسم.. شارد الذهن.. يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ .مرَّ عليه أحد رجال الأعمال.. فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله ، وبعد لحظة من التفكير ، خرج من المترو مرة أخرى ، وسار نحو الصبي ، و تناول بعض أقلام الرصاص ، وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها .وقال: "إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية" ثم استقل القطار التالي ، بعد سنوات من هذا الموقف يتبع.....
نسخ الرابط