*_رسالة لكل واحد نفسيته زي الزفت لو ليك نصيب في حاجة حتى لو كل السكك ليها مقفوله، ربنا هيرتبلك كل الاسباب لحد ما تبقى في إيدك، ولو ملكش نصيب ربنا هيراضيك بحاجات احسن مما تتخيل.. ربك قال " لكيلا تأسوا على ما فاتكم.. ولا تفرحوا بما آتاكم " فما أصابك لم يكن ليخطئك، و ما أخطأك لم يكن ليصيبك.. وان لله عباد اذا اشتدت المصائب ازداد يقينهم في الله، هؤلاء لا يعرفون الشقاء ابد، فخليك منهم واصبر واستعين بالصبر والصلاة عشان ربنا يرضى عنك ويراضيك🥺♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️._*

_ عندما يقال لك تغيرت ..؟ نعم تغيرت !!ومن فينا لم يتغيَّر ! الظُروف تغيرنا ، فراق الأصدقاء يغيرنا ، موت شخص عزيز علينا يغيرنا ’ المَرض يغيرنا ، البكاء يغيرنا ، الأيام التي نقضيها بمفردنا تغيرنا ، الوِحدة تغيرنا ، تحمُّل المسؤولية تغيرنا ،مواقف الضعف تغيرنا ، كلما كبرنا نفهم حالنا والدنيا والناس فنتغير !نبتعد عن من يرهقنا و يوجعنا فنتغير !نرتب أولوياتنا كل مرة فنتغير !من فينا لم يتغير  وظلّ كما هو !التغيير لا مفرّ منه لكن نتمنى أن نتغير للأنضج ، للأقوى، للأرحم ،وليس للأسوء والأبشع.

منذ 12 ساعة

📕كتاب هل يستطيع التابع أن يتكلم؟ 👤الكاتبة: غاياتري سبيفايبدو السؤال كأنه نوع من الاستفهام الاستنكاري، فمن الطبيعي أن يتكلم التابع، فهو كائن بشري يستطيع الكلام، والكتابة، والتعبير، لكن الفكرة التي تريد سبيفاك ان تطرحها هو هل توفرت السياقات الثقافية المؤاتية للتابع لكي يتكلم؟ هل يتمكن من الحديث، وإسماع الآخرين صوته؟ فالشعوب المستعمرة سلب منها حق تمثيل نفسها، أي سلبت حق الكلام، والكلام هو الوسيلة الوحيدة لتأسيس معرفة متماسكة عن التابع، ووعيه، ووجوده. بعبارة أخرى فثمة فرق بين الفكرة القائلة إن التابع فرد مندمج في جماعة، والأخرى القائلة إنه كائن جرى تمثيله عبر الخطاب الاستعماري، ونجد سيبفاك تحاول ان تفحص الفروقات بين ما يسمى الحديث إلى، والحديث عن :” فأنت حينما تتحدث إلى الآخرين، في المجتمعات التي مرت بالتجربة الاستعمارية، تحاول في اللاوعي، أن تظهر اندماجك في السياق الثقافي للمخاطب، ولكنك حينما تتحدث إلى نفسك، تريد الانتماء إلى السياق الثقافي الأصلي المعبر عن هويتك، وبالسماح للتابع بأن يتحدث عن نفسه يمنح خطابه ميزة التضامن الثقافي بين جماعات متباينة، ونقض مبدأ أن التابع يتحدث للآخرين، بدل أن يتحدث الى نفسه، وفي النهاية سيتكرس دور التابع في تشكيل هويته الثقافية، وإعادة دمج مكونات المجتمع” .

منذ 14 ساعة

كلفني الأمر كثيراً أن أكون أنا اليوم ، بهذا الهدوء و هذه القدرة العجيبة في التخطي، كلفني هذا الشموخ سنوات من عمري، عشت أياما كانت قاسية على قلبي و ليالٍ ظننتها في كل مرة أنها آخر مابقي لي من الحياة ، لكني و في كل عثرة أتمسك بحبال الظن الحسن و الثقة الممتدة لي من الله، أنا اليوم كائن قابل للعيش، للحب ، للأمل و للحياة أيضا .❤️

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح