منذ 8 أيام

خطَب النبي صلى الله عليه وسلم بالناس يوم فتح مكة، فقال: يا أيّها الناس، إنّ الله قد أذهب عنكم فَخْر الجاهليّة وتكبّرها وتعاظُمَها بآبائها، فالنّاس رَجُلان: الأول: مؤمنٌ تقيٌّ، فهو الخيِّر الفاضل الكريم على الله، وإلم يكن حسِيبًا في قومه، وهو الذي يجب أن يُحبَّ ويُحتَرم، والثاني: فاجرٌ شقيّ ذليلٌ عند الله، فهو الدَّنيّ وإن كان في أهله شريفًا رفيعًا، وهو الذي يجب أن يُبغض ويُتبرَّأ منه، والنّاس بنو آدَم، وخَلَق اللهُ آدمَ مِن تراب، فلا يليق بمن أصلُه التّراب النَّخوة والكِبْر، ثمّ تلا عليه الصلاة والسلام الآية التي تدلّ على أنّ المعيار الصَّحيح للتفاضل بين البشر هو التَّقوى، وأنّ الكريم عند الله هو التَّقيّ.

arrow
copy link نسخ الرابط
منذ شهران
منذ شهران
منذ شهران

تروق لك الحياة ساعات وترهقق سنواتفاظفر بحلو الحياة فانك لن تعش ابد الدهر في ثبات فتمتع بكل سعادة تغمرك واغتنم دائما من عيشك للماتولا تجزعن لقدر الله يأجرك فيكون سكنك في الحياة الأبدية جنات 💐❤️ خاطرة المساااء ❤️💐

منذ شهران
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح