التاريخ والحضارات القديمة
التاريخ والحضارات القديمة

التاريخ والحضارات القديمة

تاريخ

نشر كل ما يخص الحضاره المصريه القديمه والتاريخ المصري القديم وتاريخ كل الحضارات القديمه و البرديات..

{‏ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ‏ } صدق الله العظيم ..الإمام المهديّ ناصر محمّد اليمانيّ01 - ربيع الثاني - 1431 هـ17 - 03 - 2010 مـ09:49 مســاءً( حسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )[ لمتابعة رابط المشاركة الأصليّة للبيان ]https://www.nasser-alyamani.org/showthread.php?220ـــــــــــــــــــــــــ{‏ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ‏ }صدق الله العظيـــــم ..بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، والصلاة والسلام على مُحمد وآله التوّابين المُتطهِّرين وسلامٌ على المُرسَلين ومن تبِعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين..أخي السائل؛ إنّما العلم الذي يرفع درجات المؤمنين هو العلم في معرفة عظمة وصفات ربِّهم الذي خلقهم سبحانه، ولن تجدوا من يخشى اللهَ إلّا العلماءُ بمعرفة ربّهم سواء يكون عالمَ دينٍ أو أميًّا لا يقرأ ولا يكتب، فلن يخشى اللهَ من عباده إلا العلماء بمعرفة عظمة ربهم سبحانه. تصديقًا لقول الله تعالى: {‏إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ‏} ‏صدق الله العظيم [فاطر:28].وبيان ذلك: لا يخاف اللهَ مِنْ كافة عباده إلا العلماءُ بمعرفة ربّهم فيقدِّروه حقّ قدْره فيُكبّروه تكبيرًا سبحانه وتعالى علوًّا كبيرًا ويتوصَّلون إلى معرفة عظمة الله بالتفكّر في أنفسهم. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴿٢١﴾} صدق الله العظيم [الذاريات].فيتفكّر في نفسه، فهل هو الذي خَلَق نفسه؟ وجوابه معلوم: كلّا.. إذًا مَن خلقه؟ فلا بُدَّ أن يكون له خالقٌ لأنّ العقل والمنطق يرفض أن يكون وجوده من غير شيءٍ أوجدَه، ومنطق العقل من الكتاب يقول إنّ لكُلِّ فعلٍ فاعلٌ. تصديقًا لقول الله تعالى: {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ ﴿٣٥﴾} صدق الله العظيم [الطور].بمعنى أنّه لا بدّ أن يكون لهم شيءٌ آخر خلقهم إلا في حالةٍ واحدةٍ أن يكونوا هم الذين خلقوا أنفسهم! ولكنّ الإنسان يعلمُ أنّه ليس من خَلَق نفسه، فمن الذي خلقه؟ فلا بدّ أن يكون هناك شيء سواه قام بخلقه فيتوصّل أنّ له ربًّا خلقه وهو الله الذي ليس كمثله شيء وهو اللطيف الخبير، ومن ثمّ ينظر إلى ما حوله في الأرض فيجد الكثير من آيات ربّه الدالّة على وحدانيّتِهِ وعظمتِهِ سبحانه حتى يوقن بعظمة ربّه. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ ﴿٢٠﴾ وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴿٢١﴾} صدق الله العظيم [الذاريات].ويتفكّر فيما حوله. تصديقًا لقول الله تعالى: {أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿١٧﴾ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ﴿١٨﴾ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ﴿١٩﴾ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴿٢٠﴾} صدق الله العظيم [الغاشية].ومن بعد التفكّر يزداد يقينًا بمعرفة ربّه ولقائه لأنّه توصّل إلى نتيجة علم اليقين بالعقل والمنطق بأنّه لا يمكن أن يخلق الله هذا الخلق كلَّه باطلًا وعبَثًا سبحانه! ومن ثم يتوصّل إلى مخافة الله فيخشى عذابه فيستعد للقائه. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَـٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴿١٩١﴾} صدق الله العظيم [آل عمران].أولئك هم عباد الله العلماء بعظمة ربّهم من خلال التفكّر في خلقه سبحانه فيتوصّلون إلى اليقين. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ ﴿٢٠﴾ وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴿٢١﴾} صدق الله العظيم [الذاريات].فمَن عرف الله فهو من العلماء بمعرفة ربّه، ولن يخشاه سواهم من عباده. وأمَا الذين لا يتفكّرون في عظمة ربّهم فهم غافلون عن الحقّ فمهما علِموا هم جاهلون، فمن جهل الله فقد جهل العلم كله، ومن عرف الله فقد عرف العلم كله ولا ينقصه إلا البصيرة من ربّه فيتعلّمها أو يسأل عنها الذي تعلّمها كيف يعبد ربّه من بعد اتّخاذ قراره أن لا يعبد إلا الله وحده لا شريك له فاطر السماوات والأرض.وأول حُجّة على الإنسان المُلحِد لإقناعه هو خلقه، وقال الله تعالى: {وَقَالُوا أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَد

اسرار بناء الاهراماتبتمويل مباشر من التلفزيون الياباني ، قرر اليابانيون خوض التجربة و اعادة بناء هرم جديد في الجيزة عبر الوسائل البدائية , بدأ الفريق البحثي عمله ، حيث اتفق الطرفين على أن يتم تحويل التجربة برمتها إلى فيلم وثائقي لصالح التلفزيون الياباني، وذلك بالاتفاق مع الحكومة المصرية، شريطة أن يتم إزالة الهرم الصغير “التجربة” بعد الانتهاء منه وتنظيف المنطقة تماما وإعادتها إلى ما كانت عليه.كان التخطيط الأولي للتجربة ينص على أن يتم بناء هرم بطريقة المصاطب بطول 20 مترا، على أن يكون وزن كل حجر 4 طن، ويتم قطع الأحجار من محاجر طرة -نفس المنطقة التي جاءت منها الأحجار التي استخدمت في الكساء الخارجي للهرم الأكبر والتي مازالت آثارها موجودة حتى الآن- وأن يتم إشراك 100 عامل مصري لتنفيذ التجربة.وبرغم كل التقدم التكنولوجي المتاح وقت تنفيذ التجربة اليابانية عام 1978 قياسا على ما كان متاحا قبل آلاف السنين عند بناء الهرم الأكبر، ورغم العقول الفذة التي شاركت في دراسة وتنفيذ التجربة من علماء في عدة مجالات، إلا أن الفريق تعرض لعدة صدمات مربكة أثناء إجراء التجربة.ففي البداية، وجد الفريق أن مسألة تقطيع أحجار يزن كل منها 4 أطنان باستخدام الأدوات البدائية مثل الأزاميل وغيرها أمر بالغ الصعوبة، ويحتاج تكلفة ضخمة ووقت طويل للغاية، فما كان أمامهم سوى تخفيض ارتفاع الهرم المراد تنفيذه من 20 إلى 10 أمتار فقط، وتخفيض وزن الحجر من 4 إلى 1 طن فقط، واستخدام المناشير الكهربائية في عملية تقطيع الأحجار، وهو ما كان أول استخدام من قبلهم للوسائل التكنولوجية الحديثة بالمخالفة للهدف الرئيسي للتجربة وهو إثبات قدرة الأدوات البدائية على بناء هرم بحجم الهرم الأكبر.ثم اكتشف الفريق فشل كل الوسائل البداية في نقل الأحجار من طرة إلى هضبة الجيزة عبر النيل، مثل فكرة الطفو فوق الأطواف الخشبية أو حتى القوارب، فاستعانوا للمرة الثانية بالتكنولوجيا عبر استخدام بواخر تستطيح تحمل وزن الأحجار والسير بها في مياه النيل.وعند وصول الأحجار للشواطئ القريبة من الهرم، لم يستطع قرابة 50 عاملا تحريك حجر واحد سوى عدة سنتيمترات، ما يعني أن التجربة كان يمكن لها أن تستغرق عدة سنوات فقط لكي يتمكنوا من نقل الأحجار من نهر النيل إلى مكان البناء، فاضطروا إلى مد خط سكة حديد صغير تمر عليه عربات حديدية صغيرة تحمل كل منها حجر واحد.وبعد هذه الصعاب نتيجة وزن الأحجار الضخم، كانوا من الطبيعي أن يتوقعوا صعوبة الخطوة التالية المتمثلة في رفع الأحجار ووضعها في المكان المخصص لها داخل أرضية الهرم، وهو ما دفعهم للاستعانة بأوناش ورافعات كبيرة من أجل رص الأحجار، بل إن الأمر وصل بهم إلى الاستعانة بطائرة هليكوبتر لضبط الأحجار في أماكنها بدقة!ورغم تمكن الفريق في النهاية من بناء هرم طوله 10 أمتار في الموضع المحدد له بجوار أهرامات الجيزة، إلا أن التجربة أثبتت فشلها بكل المقاييس، بعدما اضطر الفريق لاستخدام أكثر من وسيلة تكنولوجية حديثة لإتمام عملية البناء.وهو ما يعني بالتبعية، عدم صحة أغلب النظريات التقليدية التي قيلت في بناء الأهرامات والتي اعتمدت في عملية البناء على الأدوات التقليدية البدائية القديمة، بعدما أثبتت التجربة العملية استحالة ذلك

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح