منذ شهران

*3️⃣إعلان هام وعام عن الحل لتوقف كوارث المناخ الغير طبيعية ..**🌿📃 #المهدي_المنتظر📃🌿* البيان عبر الحساب الرسمي للإمام المهديّ ناصر محمد اليماني على اليوتيوب :📨القناة الناطقة بالعربية :https://youtu.be/PSBycUntBCkـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ #منتديات_البشرى_الاسلامية https://www.mahdialumma.org/showthread.php?p=320162الإمام ناصر محمد اليماني09 - ربيع الثاني - 1441 هـ06 - 12 - 2019 مـ06:11 صباحاً( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]https://www.mahdialumma.org/showthread.php?p=320159__________إعلان هام وعام عن الحل لتوقف كوارث المناخ الغير طبيعية ..بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة أنبياء الله أجمعين من أوّلهم إلى خاتمهم النبيّ الأميّ محمد رسول الله وعلى مَن نَهَجَ نَهْجَ أنبياءِ الله ورسله في كلّ زمانٍ ومكانٍ إلى يوم يقومُ الناس لربّ العالمين، أما بعد..يا معشر صُنّاع القرار في مختلف الأقطار ومفتي الديار وكافة شعوب البشر، لقد أصبحتم في خطرٍ كبيرٍ، واقترب منكم شرٌّ مستطيرٌ وقوارع من أكبر إلى أكبر؛ سواء قوارع الزلازل التي تزلزل قواعد الدِّيار لمن يشاء الله منكم في مختلف الأقطار فيخرُّ عليهم السقفُ المرفوع لدوركم وقصوركم وأبراجكم مهما كانت مشيّدة يدرككم الموت بما يشاء الله من عذابه فلا فوت. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ ﴿٥١﴾ وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّىٰ لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴿٥٢﴾ وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِن قَبْلُ ۖ وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴿٥٣﴾ وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ ﴿٥٤﴾} صدق الله العظيم [سبأ].فهل من معتبر؟ فقد يَسّر الله لكم القرآن ذي الذكر، فهل من مدّكر ومعتبر من الأعاصير وطوفان الماء المنهمر بالفيضان على الشعوب وسيول شعاب الوديان بالطوفان مرتفع المنسوب بسبب اقتراب كوكب العذاب من الجنوب الأرضي في ظلّ الحروب والبغي والظلم والفساد في الأرض وظلم العباد للعباد؟ وملئت الأرض جوراً وظلماً تصديقاً لقول الله تعالى: {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴿٤١﴾} صدق الله العظيم [الروم].فلا أجد لكم غير حلٍّ واحدٍ لا ثاني له وهو أن ترجعوا إلى الله فتفرّوا إلى الله تصديقاً لقول الله تعالى: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّـهِ ۖ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ ﴿٥٠﴾ وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّـهِ إِلَـٰهًا آخَرَ ۖ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ ﴿٥١﴾} صدق الله العظيم [الذاريات]، فوحّدوه واعبدوه وحده لا شريك له فلا إله غيره ولا معبود سواه.فلكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني عليكم أوّاهٌ! فلكم نصحت لكم ولكم حذرتكم منذ سنين، وحذرتكم عذابَ الله ربّ العالمين منذ بدْءِ تناوش كوكب العذاب من مكانٍ بعيدٍ من قبل الاقتراب، وأخبرتكم أنه كلما اقترب كوكب سقر اللواحة للبشر أنه سوف يرتفع رقم معدل العذاب الأدنى من أكبر إلى أكبر إلى أكبر يا معشر المعرضين عن الذكر.فلا تزالون في سنة 2005 الشمسيّة ولا تزالون في السَّنة القمريّة وهي ذاتها 1426 وعام 1427 لا تزالون فيه حتى صدور بياني هذا لا تزالون في العام القمريّ، ألا وإن مقدار العام القمري 360 يوم قمري، وأوشك أن ينقضي نصف عامٍ قمريّ من سنين القمر بحساب يوم ذات القمر، أم إنكم لا تعلمون أنّ الشمس والقمر بحسبان في محكم القرآن؟ ولا نحدد المواعيد للعذاب الشديد؛ بل نُذكّر بالقرآن من يخاف وعيد، وما عذاب الله الشديد عن المعرضين عن دعوة اتّباع القرآن المجيد ببعيد، ومن قبله آياتُ عذابٍ تترى من صغرى إلى كبرى لعلّها تحدث لكم ذكرى، وما كان ربي ليهلك القرى بظلمٍ أو يعذبها وأهلها مصلحون، سبحانه فلا يظلم ربي أحداً! تصديقاً لقول الله تعالى: {وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَىٰ إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ} صدق الله العظيم [القصص:59].اا

الحمامات الجزائريه سنتكلم قليلا عن الحمامات الجزائرية وعن تاريخها و طقوسها ، بتفاصيلها الجميلة و العريقة في آن واحد ، ا...صحيح ان وجود الحمامات في الجزائر يعود الى ماقبل الميلاد وبعضها مازال قائما الى يومنا هذا و شاهد على حقب تارخية مرت عليها ... ولكن يمكننا القول انا ازدهار الحمامات في الجزائر كان عام 1436م ، حيث شهدت نقلة بطرازها العمراني ونمطها👌..حيث كان الجزائريون اكثر اهتمامًا بهذا المعلم الأثري، والذي يجدون متعة خاصة بها .فمدينة الجزائر وحدها مثلا كانت مليئة بالحمامات ، حيث كانت محوطة بسور عظيم وكان لها 42 بابًا، كما كانت مقسمة إلى أحياء وحارات خاصة بكل عرق ودين، فبعضها كان مخصصًا لمسلمي الجزائر وأخرى لليهود و اخرى للعرب والأندلسيين، حيث كان لكل حي وحارة حمامه الصغير الخاص به الذي يتحمم فيه أهله فقط، بينما كانت الحمامات الكبرى مقصد الجميع.و الى يومنا هذا مازالت بعض الحمامات صامدة منذ نشاتها عام 1436م وشاهدة على تاريخها العظيم ، نذكر منها حمام "سِيدنا" ، وحمام "بوشلاغم" وحمام "بربروس" كما يطلق عليه ، واغلبها يتسع لمئات الأشخاص، مازالت تعمل منذ ذلك التاريخ حتى اليوم، كما أنها مازالت تحتفظ بهندستها العريقة.وكانت الحمامات بالجزائر تضاء في رمضان بما يسمى "الفتلة"، وهي عبارة عن زيت إنارة يوضع داخلها خيط شمعي يُشعل ليضاء به الحمام احتفالاً بقدوم الشهر الكريم، كما كانت تعج بالمتحممين مع حلول هذا الشهر وحتى عيد الفطر، تراث لا تزال الجزائر تحافظ عليه وتحميه رغم العصرنة التي نعيشها اليوم..ومن أهم ما كان يميز تلك الحمامات هو الاستعداد لحفلات الزفاف، حيث كانت النسوة يحجزن الحمام لمدة 15 يومًا كاملة لاستحمام العروس وأهلها ومرافقاتها، كما كان الحمام يحوي تسعة بيوت أو أقسام، أهمها: "الساخنة" و"الباردة" و"الراحة" و"العروسة" و"الضيوف".وعن مراسم تحميم العروس فانها تخرج من بيت أهلها برفقة محفل نسائي كبير من أهلها وأهل حارتها ومعارفها فقط، تصحبهم موسيقى الزرنة والدفوف إلى مدخل الحمام، ومن عادات ذلك الزمان أن تكسر العروس صحنًا برجلها وهو بمثابة كسر للعين التي قد تصيبها حسدًا. وبعد الاستحمام تأتي مراسم الحناء، وتجرى في سرية تامة أيضًا خوفًا من العين والحسد ..ولم تكن الحمامات الجزائرية تستخدم في تجهيز العروس للزفاف فقط، ولكنها كانت تستخدم أيضًا في تجهيز الحجيج لأداء مناسك الحج، كما كانت أموال الاستحمام التي يدفعونها يتم توجيهها من قبل إدارة الحمام في شراء خراف وذبحها وتوزيعها على الفقراء، حتى يُشرك المساكين في أجواء تلك الاحتفالية.وكانت حماماتنا غاية في التنظيم، وكل من يدخل الحمام سيجد القائم على حفظ اللباس بعد وضعها في "قفة" أو حقيبة وتعليقها في حلقة حديدية كبيرة تتدلى وسط الحمام، حيث كان لكل حقيبة رقم يعرفه صاحب الملابس الموجودة بها حتى إذا انتهى من الاستحمام نادى خادم الحمام ليحضر له الملابس من الحلقة التي كانت تعلق في الأعلى حتى لا تطالها يد أحد، وهو دليل على الأمانة التي كانت تتميز بها الحمامات في ذلك الوقت".اما نوافذها كانت صغيرة جدًا وتوجد في أعلى الجدران، وكانت نوعان، "الريحيات" وهي التي تعمل على تهوية الحمام وإخراج البخار المتصاعد من "البيت الساخن"، حيث يستحم الناس ويتدلكون، أما "الشمسيات" فهي المسؤولة عن إدخال الضوء إلى غرف الحمام كلها.وكانت هناك اسواق تسمى ب"سوق اللوح" وهي سوق خاصة بالحطب الذي تشتريه الحمامات لتسخين الماء في "البرمة"، ذلك الحوض المائي الذي يسخن فيه الماء، كما كانت تحتوي على مدلّكون أيضًا، وهي طقوس لا يزال معمولاً به حتى اليوم في الجزائر .... #التوراث_الجزائري #الجزائر_زينة_البلدان

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح