نسخ الرابط

فلسفة الحياة
العلوم الاجتماعية والإنسانية
عن الحياة..... يحق لك أن تتسائل؟!(عن الحياة وفهم فلسفاتها ونظرياتها وقوانينها وأسرار التعامل معها)
واعلموا عِلم اليقين أنَّ الله جعلني خليفته على العالَم بأسرِّه (بَرّه وبَحره) لا أدعو إلى الحروب وسَفْك الدِّماء والكراهية بين الإنسان وأخيه الإنسان؛ فلا عدوان إلَّا على الظالمين، واعلموا أنَّ قَتْل نَفس إنسانٍ بغير وجه حَقّ إثمهُ في الكتاب فكأنَّما قتل النَّاس جميعًا بغضّ النّظر هل كانت هذه النَّفس مؤمنةً أم كافِرَةً، فكذلك الإثمُ عند الله سواءٌ، تصديقًا لقول الله تعالى: {مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ ﴿٣٢﴾ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿٣٣﴾ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣٤﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣٥﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٣٦﴾} صدق الله العظيم [سورة المائدة]، كون الله لا يُحِبّ المُعتَدين على حقوق الإنسان بغَضّ النّظر عن دينه؛ فكلٌّ له دينه وإلى الله إيابهم ثم إن عليه حسابهم، وما أمركم الله أن تُكِرهوا النَّاس حتى يكونوا مؤمنين، فَمَن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفُر؛ فعلينا البلاغ وعلى الله الحِساب.سبحان ربِّك رَبِّ العزّة عَمَّا يصفون وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله رَبِّ العالَمين..أخو بني آدم في الدَّم مِن حواء وآدم خليفة الله على العالَم بأسرِه الإمام المهديّ؛ ناصِر مُحَمَّد اليمانيّ.تاريخ وعنوان ورابط البيان المقتبس منه :غَزَّةُ المُعجِزَةُ مَقبَرَةُ مَن غَزَاهَا ..18 - ربيع الآخر - 1445 هـ02 - 11 - 2023 مـhttps://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=432929
"الحمدلله على تربيتنا لأنفسناعلى حُب الخير للناسنقول" ما شاءالله" لكل جميل نراه أمامناتنشرح صدورنا سعادة للأشياء الجميلةالتي وهبها الله لغيرنانقف مع الناس ولا نرجو وقفة منهم معناالحمدلله على القلب الطاهروالضمير الحي الذي يؤنبناعلى كلّ خطأ بدر منّا" ...🌺🌹راقت لي... #باز_يجمعنا #العراقيون #الجزائر_زينة_البلدان
نسخ الرابط