كيف تعالج المشاكل الصحية البسيطة مثل الصداع أو الارتجاع الحمضي؟ هل تفضل العلاجات الطبيعية أم العلاج الدوائي؟هل تقوم بالفحوصات الروتينية الطبية والفحوص الدورية للحفاظ على صحتك؟ما هي النصائح التي تقدمها للأشخاص الذين يسعون لتحسين صحتهم بشكل عام؟
ما هي الطرق للتعامل مع الحساسية أو الربو أو أمراض الجهاز التنفسي؟كيف يمكن التحكم في مستويات السكر والكوليسترول في الدم؟ما هي العادات الصحية التي يجب تجنبها لتجنب الإصابة بالأمراض المزمنة؟ما هي أفضل الاستراتيجيات للحفاظ على الصحة العقلية والعاطفية؟
العلاج الطبي لضيق التنفس المفاجئ تقتصر هذه العلاجات على تناول أنواع معينة من الأدوية التي تساعد على ضبط عمل الجهاز التنفسي وتحسين أدائه، وتتنوع هذه الأدوية بحسب الخلل الحاصل في الجهاز التنفسي، والمسبب لضيق التنفس المفاجئ، ومنها: موسعات القصبة الهوائية، حيث تعمل على زيادة اتساع قطرها، وبالتالي زيادة قدرتها على تمرير الأوكسجين من خلالها. المنشطات، تعمل المنشطات على تقليص التضخم الحاصل في حجم الرئتين، والذي يؤدي إلى ضيق التنفس المفاجئ. مضادات القلق، يخفف من الأعراض المصاحبة لضيق التنفس المفاجئ من خوف وقلق، والتي غالباً ما تزيد من سوء الحالة. أدوية الألم، يساعد هذا النوع من الأدوية في تسهيل عملية التنفس. الأوكسجين، لتعويض الأوكسجين الذي يحرم منه الجسم أثناء حالات ضيق التنفس المفاجئ. #صحة
نصائح للتخلص من الرشح في المنزل توجد مجموعة من النصائح التي تساعد المصاب بالرشح أو الزكام على تخفيف شعوره بالانزعاج وتعزيز شعوره بالراحة قدر المستطاع، وإنّ هذه النصائح سهلة التطبيق في المنزل، ويمكن بيانها فيما يأتي:[١] الحرص على شرب كميات كبيرة من السوائل: وذلك في حال كان الشخص المصاب بالزكام يُعاني من ارتفاع في درجة الحرارة أو حُمّى؛ إذ تساعد السوائل في مثل هذه الحالات على تعويض السوائل التي قد تُفقد جرّاء الإصابة بارتفاع الحرارة، ولكن من جهة أخرى لا يوجد أي دليل علمي يُبين فعالية شرب السوائل بكمية تفوق الوضع الطبيعيّ في التعامل مع الزكام غير المصحوب بالحُمّى أو ارتفاع درجات الحرارة. تجنب شرب الكحول على الإطلاق: وكذلك المشروبات التي تحتوي على الكافيين.[٢] أخذ القسط الكافي من الراحة: يُساعد أخذ القسط الوفير من الراحة بما في ذلك التغيب عن المدرسة أو العمل على الشفاء من الزكام، وذلك لأنّ الراحة تُعطي الجسم الفرصة للتعافي، فضلًا عن أنّ التغيب عن المدرسة أو العمل يقلل فرصة نقل العدوى إلى الآخرين، والجدير بالبيان أنّه يُوصى بشكل عام بأخذ إجازة في حال كان الشخص المعنيّ مصابًا بالحُمّى أو يُعاني من سعال شديد أو في حال تسببت الأدوية التي يأخذها بشعوره بالدوار أو الدوخة.[٢] #صحة
نسخ الرابط