أعلنت #فورد عن طرح طرازٍ جديدٍ كلياً لسيارة موستانج تحت اسم “Dark Horse” تتميز بتصميمٍ قوي. وتضع الشركة من خلال تقديمها لهذا الطراز الجديد من موستانج معياراً جديداً للسيارات الأمريكية المخصصة للطرقات وحلبات السباق، معياراً لا يمكن أن تجده إلا في سيارات موستانج.وعمل فريقٌ خاص من المهندسين والمصممين والخبراء في فورد لأكثر من ثلاث سنوات على تصميم وبناء سيارة “Dark Horse”. وتعد سيارة أول طراز مخصص للأداء العالي من موستانج منذ طرح طراز “Bullitt” في العام 2001.يعتبر محرك Coyote V8 المميز سعة 5.0 لتر هو جوهر سيارة فورد موستانج Dark Horse، حيث تم تعديله خصيصاً باستخدام قضبان توصيل كبّاس التي تم طرحها لأول مرة في سيارة فورد موستانج طراز “Performance Mustang Shelby GT500” بقوة 760 حصاناً. ستقدم Dark Horse أعلى مستوى من الأداء في مجموعة سيارات موستانج الجديدة كلياً.وتأتي الفئة القياسية من موستانج Dark Horse بناقل حركة يدوي فريد من نوعه بست سرعات من Tremec، ويتصل الناقل بالسائق من خلال مقبض ناقل الحركة الكروي القياسي المصنوع من التيتانيوم بطباعة ثلاثية الأبعاد، كما زوّد ناقل الحركة اليدوي بمبرد الزيت الخاص من Dark Horse.

يبدو أن شركة #فولفو_تنافس بشدة مع إصداراتها في العام الجديد. سيبدأ سعر سيارة فولفو الرائدة القادمة التي تعمل بالبطارية الكهربائية، 2025 EX90، بسعر 77.990 دولارًا أمريكيًا، بما في ذلك رسوم 1.295 دولارًا أمريكيًا.وما يميز الاصدارات الجديدة ما تسميه فولفو “أعلى مستوى من ميزات الأمان القياسية على الإطلاق في [a] فولفو الجديدة” في نفس الوقت الذي يقوض فيه سيارات الدفع الرباعي الكهربائية الفاخرة عن السيارات الفاخرة الأخرى.وتنافس فولفو في السعر حيث يبدأ سعر سيارة Mercedes-EQS EQE SUV بسعر 79,050 دولارًا، وRivian R1S بسعر 79,800 دولارًا، وTesla Model X بسعر 79,900 دولارًا، وBMW iX بسعر 88,095 دولارًا.ومن المفترض أن تصل سيارة Lucid Gravity القادمة بسعر أقل من 80 ألف دولار، ولكن من المحتمل أن تكون منافستها في منطقة مرسيدس وريفيان.تشتمل مجموعة أدوات الأمان القياسية للعلامة التجارية على الكاميرات والرادار وتقنية الليدار، إلى جانب برنامج مدعوم من Nvidia، مما يؤدي إلى إنشاء صورة لمحيط السيارة بالإضافة إلى نظرة السائق وانتباهه.وتقول فولفو إن جهاز الليدار يمكنه اكتشاف الأجسام بدقة تصل إلى سنتيمتر واحد من مسافة 250 مترًا (حوالي 820 قدمًا) في الشمس الساطعة أو الظلام الدامس.وتصف فولفو سيارة EX90 بأنها “كمبيوتر متطور للغاية على عجلات” مع القدرة على التحسين بمرور الوقت بفضل تحديثات البرامج عبر الهواء.سيتم تقديم EX90 مع خيارين من المحركات المزدوجة ونظام الدفع الرباعي، وكلاهما يعمل ببطارية تبلغ سعتها 111 كيلووات في الساعة. الأول يوفر إجمالي 402 حصانًا و568 رطلًا من عزم الدوران، ويتسارع من 0 إلى 60 خلال 5.7 ثانية.

كشفت بيانات حديثة، عن عودة مبيعات السيارات في السوق المصرية إلى التراجع خلال شهر أكتوبر الماضي. يأتي ذلك مدفوعًا بتفاقم أزمة الدولار وارتفاع أسعار الصرف في السوق الموازية بنسب كبيرة خلال الفترة الماضية.ووفق البيانات الصادرة عن مجلس معلومات سوق السيارات المصري "أميك"، فقد تراجعت مبيعات السيارات خلال الشهر قبل الماضي، ما بدد الآمال في أن القطاع قد بدأ الانتعاش بعد تراجع دام نحو 18 شهرا على خلفية أزمة العملة الأجنبية. وسجلت السوق المحلية مبيعات أقل من 9 آلاف سيارة في أكتوبر، بانخفاض بلغت نسبته 9% مقارنة بأرقام سبتمبر عندما ارتفعت المبيعات إلى أعلى مستوى لها خلال عام.جاء التراجع في المبيعات مدفوعا بانخفاض مبيعات سيارات الركوب والشاحنات. حيث انخفضت مبيعات سيارات الركوب بنسبة 12% على أساس شهري إلى 6970 وحدة، بينما شهدت مبيعات الشاحنات تراجعا بنسبة 23% على أساس شهري بعد بيع نحو 995 وحدة. لكن في المقابل فقد سجلت مبيعات الشاحنات ارتفاعاً بنسبة 47%.وفق هذه الأرقام، فقد استقرت المبيعات في أكتوبر على أساس سنوي. وارتفعت مبيعات سيارات الركاب بنسبة 15%، لكنها لم تساهم في تخفيف وطأة تراجع مبيعات الحافلات والشاحنات بنسبة 28% و35% على الترتيب.وبعد المكاسب القوية التي شهدها شهر سبتمبر، يشير تراجع المبيعات مجددا في أكتوبر إلى استمرار الصعوبات التي يواجهها الموزعون وشركات تجميع السيارات في تأمين العملات الأجنبية اللازمة لمواصلة عملهم.وتسببت التوقعات بتخفيض قيمة الجنيه بعد الانتخابات الرئاسية إلى زيادة الضغط على العملة المحلية، مما دفع الدولار إلى مستويات غير مسبوقة في السوق الموازية، مما يزيد من صعوبة وتكلفة تأمين العملات الأجنبية على المستوردين. #السيارات #السوق_المصرية

لم يكن تأثير استئناف استيراد السيارات الجديدة مقتصرا على أسعارها، بل امتد حتى وصل أسعار السيارات المستعملة، التي لطالما عرفت ارتفاعا غير مبرر غذته جملة من العوامل؛ في مقدمتها حالة الندرة في المعروض، وطمع السماسرة والمضاربين.صاحبت بداية انفراج سوق السيارات الجديدة في الجزائر انخفاضا في أسعار المركبات المستعملة أيضا، في وتيرة بدأت معالمها تظهر منذ الإعلان الأول عن منح رخص الاستيراد للوكلاء المعتمدين، وإن كان هذا الخبر قد تم تجاهله من البعض، على خلفية طول أمد غياب السيارات وكثرة وعود رجوعها، فإنّ البعض الآخر استبق الوقت وسارع في بيع سياراته المستعملة، متوقعا انحدار أسعارها.السيارات الجديدة تقلب المعادلةبعد دخول أولى شحنات السيارات الجديدة، لاسيما في العمليات الأولى لاستيراد سيارات العلامة الإيطالية "فيات"، ظلت أسعار سوق السيارات المستعملة صامدة، أو تحاول الصمود بدفع من وسطاء وسماسرة ما فتئوا يستفيدون من وضعية ندرة السيارات وغياب المنافسة والخيارات.هذه الوضعية لم تستمر طويلا على إثر دخول السيارات الصيّنية، علامتي "شيري" و"جيلي"، اللتان رفعتا سقف المنافسة عاليا، خاصة بعد الكشف عن أسعار أقل من 200 مليون سنتيم، كانت هذه الأسعار إلى الأمس القريب غير قادرة على تحقيق حلم مواطن في اقتناء سيارة عادية بمواصفات محترمة، تضاف إليها تشكيلة مجموعة "ستلانتيس" وعلامة "أوبل". #السيارات

تقدم " #باغاني" الآن سيارتها المكشوفة "إيمولا رودستر" البالغة سرعتها 350 كيلومتراً في الساعة مع وزن يعادل وزن سيارة صغيرة صُممت للاستخدام في الشوارع لا الحلبات. فمع وزن يبلغ قبل إضافة السوائل 1260 كيلوغراماً فقط، فهي بنصف وزن سيارة صغيرة جداً.لكنها ليست هاتشباك صغيرة الحجم مزودة بمحرك ثلاثي الأسطوانات سعة 1.0 لتر، بحسب بيان صادر عن الشركة، بل تحتوي على محرك طورته "إيه إم جي" AMG مؤلف من 12 أسطوانة سعة 6.0 لترات مع شاحن هواء توربو مزدوج.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح