قصائد#
عيناها قصائدي وابياتيعيناها سهري وحكاياتي عيناها شمس اشرقتفأضائت دنياتيعيناها بحرآ وموجآ قد سلب مني روياتي عيناها مسكني وموطنيورجائي لما الهجر وانتي تعلمين انك دوائي
يَحقُ لكِ حبيبتي هذا التفرد بِما أن كُل قصائِد الغزّل كَلِماتها مَنهوبة مِن تَفاصيل وَجهكِ أنتِى!! 🥀
محمد عبد الحسين مهدي الجواهري شاعر العرب الأكبر ومن أعلام الشعراء بالعراق، ولد بالنجف 26يوليو 1899، وكان أبوه عبد الحسين عالمًا من علماء النجف، تميزت قصائده بالتزام عمود الشعر التقليدي، عمل بالتعليم في فترات من حياته، وبالصحافة في فترات أخرى، فأصدر جرائد «الفرات» ثم «الانقلاب» ثم «الرأي العام»، أول دواوينه «حلبة الأدب» 1923م وهو معارضات لشعراء عصره، ثم ظهر له ديوان «بين الشعور والعاطفة» 1928، و«ديوان الجواهري» 3 أجزاء، عاش فترة من عمره مُبْعَداً عن وطنه، وتوفى بدمشق 1997 عن عمر ناهز ال98 عاما
عادَ بمقدوريالنهوضُوالكِتابةوتثبيت مُلاحظاتيأعلى باب الثّلاجةعادَ بمقدوريأن أرسم منزلُكِ مُقابل منزليوتجاهل آراء ومُعتقدات الخرائطولا أكترث بالإعتراضاتالجُغرافيّة على تجاوزاتيعادَ بمقدوريأن أجبر حائِط غُرفتي على حملكِوعلى أن أجعل القصائد تحتفظ براحتكِعادَ بمقدوريأن أُغادر فِراشي مُبكراًأن أقفز في بركةٍ من المهام الجديدةوأن أرتدي ملابس جميلة في ذروة حُزني عادَ بمقدوري، أن أتحدّثبطلاقة عن أيّ موضوعلا يخص إنكساري . . #باز#,حب
نسخ الرابط