‏"سورة يوسف نزلت في عام الحزن، ‏وهي السورة الوحيدة في القرآن التي روتّ ‏لنا قصة نبي كاملة والله قال عنها:‏"أحسنَ القصص"القصة بدأت بحلم وانتهت‏ بتفسير الحلم، وهدفها في الآخر جاء في آية "إنه من يتقِ ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين."

‏”لن يفتح أحدٌ قلبَه.. إلا إذا شعر بالأمان.. تخيّل موسى -عليه السلام- في أرض غريبة.. يلتقي رجلا غريباً.. فيفتح له قلبَه.. ويحكي له كلَ شيء: ﴿فلما جاءه، وقصّ عليه القصص؛ قال: لا تخف﴾.. كأنها إشارةٌ إلى أنّ العلاقة الإنسانية إنما تقاسُ بتلاقي الأرواح.. بالعمق ليس بطول السّنين.”

◾يوماً ستلتئم الجروح التي تؤلم كل ليلة ، ستغدو ماضياً ، شيئاً كان موجوداً ثم اختفى..ربما تترك ندبة ، ربما لا تترك ، لا يمكنك ضمان ذلك ، ما يمكنك ضمانه هو معرفة أن الندوب هي قصص تؤكد لك أنك صمدت أكثر مما يمكنك تصوره ، وأنك ما زلت قادراً على الصمود ، وها هي الندوب تشهد .. ♥️

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح