هناك فرق بين الثقة في أولادك وبين الإهمال وعدم الحذر، فتركهم مع الهواتف والتي تبدأ رحلتهم فيه بمشاهدة الفيديوهات القصيرة "الريلز" ثم المقالب، والكورة، والطبخ، والموضة، ثم بعض المشاهد المختلفة في الرعب والمسلسلات والأفلام عربي وأجنبي، وأحياناً مشاهدات لفيديوهات دعوية وعلمية شرعية، ثم يتقلبون داخل هذه الصور والحركات المتنوعة حتى تصبح نفوسهم وهويتهم ضائعة بين مناظر الاستهلاك الكبير، وتسليع كل شيء، والاستهزاء والسخرية من الواقع، ثم بعد فترة يشعرون بالقلق من المستقبل والتوتر بسبب عدم وجود معالم ايمانية راسخة كاليقين والتوكل وحب الآخرة والتأسي بنبينا عليه الصلاة والسلام، فبعض الفتيان والفتيات يلجأون لغياهب النت "الإباحية" والعادة السرية ، بل واللجوء للعلاقات المنحرفة تحت عنوان الصداقة والحب العذري أو على الأقل التواصل بأكاونتات غير حقيقية من إجل إشباع نفسي لعله يقلل من هذه التوترات!!فانتبهوا لأولادكم واجتهدوا في التواصل معهم وابنوا جسراً تعبرون به إليهم، لأن الفجوة كبيرة والكبارى القديمة لا تصلح للجيل الجديد، والله أعلم.

الحمد لله وحده.الناس الذين يقولون: إن الهواتف المحمولة والإنترنت لهما ضرر شديد بصحة الأطفال والمراهقين، هم الذين يشترون الهواتف المحمولة لأبنائهم الأطفال والمراهقين هديةً، أو يسمحون لهم باستعمال هواتفهم. وعلى سبيل الشعور بالمسئولية التربوية؛ يقضي هؤلاء الآباء العقلاء أوقاتا طويلة، ويطلبون المشورة، وربما يبذلون المال؛ طالبين العون في مشكلة الهواتف المحمولة والإنترنت الضارين بشدة بصحة وعقل ونفسية وأخلاق وتدين أبنائهم الأطفال والمراهقين.هذه ليست مزحة أو تنبيها على مصيبة الهواتف، هذه طريقة أكثر البشر مع أكثر ما يعرفون ضرره من الأمور، في أمر الدنيا وأمر الآخرة.يعلمون ويقولون فيعملون غير ما يعلمون وغير ما يقولون، ثم يطلبون العون على ترك ما عملوا خلافا لما علموا وما قالوا.{يٰأيها الذين ءامنوا لم تقولون ما لا تفعلون}؟

الحمد لله وحده.الناس الذين يقولون: إن الهواتف المحمولة والإنترنت لهما ضرر شديد بصحة الأطفال والمراهقين، هم الذين يشترون الهواتف المحمولة لأبنائهم الأطفال والمراهقين هديةً، أو يسمحون لهم باستعمال هواتفهم. وعلى سبيل الشعور بالمسئولية التربوية؛ يقضي هؤلاء الآباء العقلاء أوقاتا طويلة، ويطلبون المشورة، وربما يبذلون المال؛ طالبين العون في مشكلة الهواتف المحمولة والإنترنت الضارين بشدة بصحة وعقل ونفسية وأخلاق وتدين أبنائهم الأطفال والمراهقين.هذه ليست مزحة أو تنبيها على مصيبة الهواتف، هذه طريقة أكثر البشر مع أكثر ما يعرفون ضرره من الأمور، في أمر الدنيا وأمر الآخرة.يعلمون ويقولون فيعملون غير ما يعلمون وغير ما يقولون، ثم يطلبون العون على ترك ما عملوا خلافا لما علموا وما قالوا.{يٰأيها الذين ءامنوا لم تقولون ما لا تفعلون}؟

. أفضل هاتف رائد لعام 2023: سامسونج Galaxy S23 Ultra: في عالم الهواتف الذكية المتطورة، عادت سامسونج مرة أخرى إلى دائرة الضوء بأحدث عروضها،أبرزها الهاتف الرائد Galaxy S23 Ultra، وهو يعتبر هاتف أندرويد الرائد لعام 2023 نظرًا لأدائه الاستثنائي في جميع المجالات.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح