الشوارع#
حمزة علي الخطيب (24 أكتوبر 1997 - 25 مايو 2011)، طفل سوري من بلدة الجيزة في محافظة درعا، تعرض للتعذيب الجسدي وهو يبلغ 13 عاماً أثناء الاحتجاجات السورية في 2011. خرج من بلدته الجيزة التابعة لمحافظة درعا مع آخرين لفك الحصار عن أهل درعا في سياق الثورة السورية 2011 ضد نظام بشار الأسد، تمّ اعتقاله عند حاجز للأمن السوري قرب مساكن صيدا في حوران يوم 29 أبريل 2011. بعد مدة تم تسليم جثمانه لأهله، وبدت على جسمه آثار التعذيب والرصاص الذي تعرض له حيث تلقى رصاصة في ذراعه اليمنى وأخرى في ذراعه اليسرى وثالثة في صدره وكسرت رقبته ومثل بجثته حيث قُطع عضوه التناسلي. صدمت هذه الصور الآلاف ممن عبّروا عن تعاطفهم مع حمزة الخطيب على شبكة الإنترنت أو بالتظاهر في الشوارع
نسخ الرابط
لي كوان: «أنا لم أقم بمعجزةٍ في سنغافورة، أنا فقط قمت بواجبي، فخصصت موارد الدولة للتعليم، وغيرت مكانة المعلمين، من طبقةٍ بائسةٍ إلى أرقى طبقة في سنغافورة، المعلم هو من صَنَع المعجزة، هو من أنتج جيلاً متواضعاً يحب العلم والأخلاق، بعد أن كان شعباً يبصق، ويشتم بعضه، في الشوارع»
نسخ الرابط
ســـــــــــــؤال : - مالذي أوصل حال المسلمين إلى هذه الدرجة من الذل والهوان وتكالب اﻷعداء ؟؟؟الـــــــجــــــواب :عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة : ماهي الثمانية ؟ وماهي الثلاثة ؟الجواب إقرؤها في قوله تعالى :{( قل إن كان1- آباؤكم2- وأبنائكم3- وإخوانكم4- وأزواجكم5- وعشيرتكم6- وأموال إقترفتموها7-وتجارة تخشون كسادها8- ومساكن ترضونهاأحب إليكم من1- الله ،2- ورسوله،3- وجهاد في سبيلهفتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين )}لذالك انظر هدوء الشـوارع عند صلاة - الفجر ، وزحمتها عند الدوامات تحكي لنا حـب الدنيا ونسيان الاخرة ! نسأل الله العفو والعافيه
نسخ الرابط
ســـــــــــــؤال : - مالذي أوصل حال المسلمين إلى هذه الدرجة من الذل والهوان وتكالب اﻷعداء ؟؟؟الـــــــجــــــواب :عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة : ماهي الثمانية ؟ وماهي الثلاثة ؟الجواب إقرؤها في قوله تعالى :{( قل إن كان1- آباؤكم2- وأبنائكم3- وإخوانكم4- وأزواجكم5- وعشيرتكم6- وأموال إقترفتموها7-وتجارة تخشون كسادها8- ومساكن ترضونهاأحب إليكم من1- الله ،2- ورسوله،3- وجهاد في سبيلهفتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين )}لذالك انظر هدوء الشـوارع عند صلاة - الفجر ، وزحمتها عند الدوامات تحكي لنا حـب الدنيا ونسيان الاخرة ! نسأل الله العفو والعافيه
نسخ الرابط