منذ 8 ساعات

#من_التاريخ ▪سَمِع أعرابيّ أبا المَكْنون النَّحوي ‏ في حَلْقته ‏وهو يقول في دعاء الاستسقاء‏:‏اللهم ربنا وإلهنا ومولانا فصلِّ على محمد نبيّنا ‏اللهم ‏ ومن أراد بنا سُوءا فأحِطْ ذلك السوء به كإِحاطة القلائد بأعناق الولائدثم أَرْسخه على هامَتِه كرسُوخ السِّجِّيل على هام أصحاب الفيلاللهم اسقنا غَيْثاً مُغيثا ‏ مَرِيئا ‌‏ مَرِيعا مُجلْجلا مُسْحَنفرا ‌‏ هَزِجا ‏ سَحَّا سفُوحا طَبَقا غَدقا مُثْعَنْجرا نافعا لعامَّتناوغيرَ ضار لخاصَّتنا‏.‏فقال الأعرابيّ‏:‏ يا خليفة نوح هذا الطًّوفان وربِّ الكعبة دعني حتى آوي إلى جَبَل يَعْصمني من الماء‏.‏🔺العقد الفريد لابن عبد ربه📋مُسحنفراً كثيراً ، هزجاً سحا هطولاً، سفوحاً طبقاً عامّاً شاملاً مغدقاً ، المثعنجر السَّيل الكثير .

منذ 9 ساعات

نظرة الآخرين للمرء الذي يعتمد على ذاته أشبهه بالجمل الذي يحمل متاع لوقتٍ طَويل وليس بحاجه للماء إلى أن يشاء الله، فحاجته للماء كحاجة المرء لأخيه المسلم، جَميل بالرغم من صعوبه إضمار مايواجهه من المتاعب 📝.

منذ 11 ساعة

الأصل في آنية الكفار الحل، إلا إذا عُلمت نجاستها، فإنه لا يجوز استعمالها إلا بعد غسلها؛ لحديث أبي ثعلبة الخشني قال: قلت يا رسول الله إنا بأرض قوم أهل كتاب، أفنأكل في آنيتهم؟ قال: «لا تأكلوا فيها إلا أن لا تجدوا غيرها فاغسلوها، ثم كلوا فيها».وأما إذا لم تُعلم نجاستها بأن يكون أهلها غير معروفين بمباشرة النجاسة، فإنه يجوز استعمالها؛ لأنه ثبت أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه أخذوا الماء للوضوء من مَزَادة امرأة مشركة، ولأن الله سبحانه قد أباح لنا طعام أهل الكتاب، وقد يقدِّمونه إلينا في أوانيهم، كما دعا غلام يهودي النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على خبز شعير وإهالَة سَنِخَة فأكل منها.https://play.google.com/store/apps/details?id=com.fiqh.muser

منذ 11 ساعة

الماء المستعمل في الطهارة- كالماء المنفصل عن أعضاء المتوضئ والمغتسل- طاهر مطهر لغيره على الصحيح، يرفع الحدث ويزيل النجس، ما دام أنه لم يتغير منه أحد الأوصاف الثلاثة: الرائحة والطعم واللون.ودليل طهارته: «أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه»، ولأنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صبَّ على جابر من وضوئه إذ كان مريضاً. ولو كان نجساً لم يجز فعل ذلك، ولأن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه ونساءه كانوا يتوضؤون في الأقداح والأَتْوار، ويغتسلون في الجِفَان، ومثل هذا لا يَسْلَم من رشاش يقع في الماء من المُستَعْمِل، ولقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأبي هريرة وقد كان جنباً: «إن المؤمن لا ينجس». وإذا كان كذلك فإن الماء لا يفقد طهوريته بمجرد مماسته له.https://play.google.com/store/apps/details?id=com.fiqh.muser

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح