منذ 14 ساعة

وجود ظروف وتقسيم الحرب العالمية أو السلام أسلوب الفكر الإنساني وهو أمر مهم جداً في العالم تغير الطقس وتأثيراته لها تأثيرها على حياة الإنسان الحرارة والبرودة ويشعر الدم بجسم

أسئلة ما زالت صالحة للبحث عن الإجابة:((وَقِيلَ يَٰٓأَرۡضُ ٱبۡلَعِي مَآءَكِ وَيَٰسَمَآءُ أَقۡلِعِي وَغِيضَ ٱلۡمَآءُ وَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ وَٱسۡتَوَتۡ عَلَى ٱلۡجُودِيِّۖ وَقِيلَ بُعۡدٗا لِّلۡقَوۡمِ ٱلظَّٰلِمِينَ ﴿٤٤﴾))هل قرأت الآية الكريمة سالفة الذكر؟ وهل استوقفك الآتي:ـ لماذا جاء بفعل مبني للمجهول (قيل ـ غيض ـ قضي ـ قيل)؟ـ ولماذا وجَّه النداء للجمادات وهو خاص بالعقلاء وجاء بحرف نداء البعيد (يا)؟ـ وماذا أفاد توجيه الأمر للأرض والسماء وهما لا يتأتى منهم تنفيذ أمر؟ـ وما الفائدة في تقديم النداء (ياأرض) على الأمر (اقلعي)؟ وتقديم الأرض على السماء؟ـ وأين الطباق في الآية؟ـ وكيف نسب الماء إلى الأرض (ماءك)؟ـ وهل يقلع ماء السماء أم السماء؟ وما نوع البيان في ذلك؟ـ وما نوع الاستعارة في (ابلعي) و (اقلعي)؟ وما القيمة البيانية في استعارة البلع بخصوصه في الماء؟ـ وما الفائدة أن ختم الآية بالدعاء على القوم الظالمين؟ـ وأين التعليل والتقسيم والاحتراس والايجاز والتهذيب في الآية الكريمة؟

منذ يوم

حدود رفح ، رسمها سياسي انجليزي واخر فرنسي بالمسطرة، وقدسها ادعياء الوطنية و تجار المناصب على الشرق منها شعب عزيز مرفوع الرأس رغم كل الألم و الجوع ، وعلى الغرب منها شعب يعيش الذل والمهانة رغم انه غير محتل .رفح كانت هنالك تتوسط المسافة بين بيت المقدس و الديار المصرية ، لم تكن تعرف انها فلسطينية او مصرية فقد كانت بلاد واحدة يسكنها أبناء نفس الامة ولا زالت .رفح صورة من ملايين الصور التي تبين كيف نجح المستعمر في تقسيمنا بخطوط مستقيمة وزوايا حادة او منفرجة ، تجدها مثلا شرقا بين العراق والحجاز و اليمن و عمان وباكستان و افغانستان، وغربا بين ليبيا و مصر و الجزائر و المغرب.رغم انه يسكنها سواء في الشرق او الغرب او الشمال والجنوب أمة اسلامية واحدة بدين واحد وتطلعات واحدة و حتى يجمعها لغة واحدة.فحسبنا الله على كل من فرقنا ولا يزال ، ونسأل الله أن يكون يوم وحدتنا قريبا

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح