وأختم بهذه الأبيات للإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله والتي يعاهد فيها الله على نصرة دينه وجهاد أهل الأهواء والبدع وفضح أمرهم على رؤوس الخلائق قائلا رحمه الله في "الكافية الشافية في للانتصار للفرقة الناجية" :لأجاهدن عداك ما أبقيتنيولأجعلن قتالهم ديـدانيولأفضحنهم على روس الملاولأفرين أديمهم بلسـانيولأكشفن سرائرًا خفيت علىضعفاء خلقك منهم ببيانولأتبعنهم إلى حيث انتـهواحتى يقـال أبعد عبـادانولأرجمنهم بأعـلام الهدىرجم المريد بثاقب الشهبانولأقعدن لهم مراصد كيدهمولأحضرنهم بكل مكـانولأجعلن لحومهم ودماءهمفي يوم نصرك أعظم القربانولأحملن عليـهم بعسـاكرليست تفر إذا التقى الزحفانبعساكر الوحيين والفطرات والـمعقول والمنقول بالإحسانحتى يبين لمن له عقل من الـأولى بحكم العقل والبرهانولأنصحـنّ الله ثم رسـولهوكتابه وشـرائع الإيمـانإن شاء ربي ذا يكون بحـولهإن لم يشأ فالأمـر للرحمن

منذ 6 شهور
منذ 8 شهور
منذ 8 شهور
منذ 8 شهور
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح