منذ 5 شهور
منذ 5 شهور

🔴 #هام | قائمة الأسرى الفلسطنيين المقرر الإفراج عنهم ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل الأسرى، تضم 15 طفلاً و15 أسيرة بينهن #عهد_التميمي

منذ 6 شهور
منذ سنتان

عضو مجلس نقابة #الصحفيين الاردنيين والمدرب في قضايا حقوق الانسان والسلامة المهنية خالد القضاة، قال لـ #عمون، إن الحرب على #اوكرانيا أثبتت عكس ما حاول الغرب تقديمه للمجتمع الدولي حول النزاهة والحيادية و #حرية_التعبير و #حقوق_الإنسان، حيث يتم إستخدام هذا الطرح عندما يخدم مصالح تلك الدول، وذلك ظهر جليا بكيفية تعامل وتعاطي الإعلام الغربي مع قضية #اللاجئين من #سوريا والعراق او افغانستان، وكيفية تعامل ذات وسائل الإعلام مع اللاجئين من أوكرانيا، حيث إختلفت طريقة الترحيب والاستقبال والعناية الطبية والإيواء وغيرها من الأمور من منطلق أن هؤلاء "يشبهوننا باللون والدم".وإستشهد القضاة بما حدث في تقرير اخباري لإحدى وسائل الاعلام، حيث تم عرض صورة مشهورة لأيقونة المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال " #عهد_التميمي" وجرى توظيفها على أنها فتاة أوكرانية شقراء وعيناها ملونة تقف في وجه جندي روسي وتقاومه، مشيرا الى أن هناك عناوين ومبادئ براقة يستخدمها الغرب عندما تتناسب مع مواقفه او مصالحه وفي نفس الوقت يتم التخلي عنها في حال تعارضت او تضاربت مع تلك المصالح، منوها الى ان #الاعلام_العربي إنساق خلف تلك العناوين واستخدمها كما أريد لها أن تكون، حيث وصف الطفل الاوكراني الذي يقاوم الروس بأنه "بطل" بينما وصف الطفل #الفلسطيني المقاوم للإحتلال بأنه "إرهابي" وغيرها من المصطلحات التي إنسحبت أو يجري تداولها في وسائل الاعلام العربية مثل " فدائي، أسرى، مقاومة، إحتلال، عنف متبادل، تحسين ظروف الاسرى وليس اعطاءهم حريتهم.. إلخ"، بينما يتفاعل الفلسطينيون اليوم مع #الأزمة_الاوكرانية وغيرها ويرفضون قتل المدنيين وتشريدهم تحت أي ظرف.واعتبر القضاة أن الإعلام الغربي تخلى عن مبادئ المهنية و #الانسانية والحيادية وأصبح إعلام دول تدافع عن نفسها من خلال تلك الوسائل بإنحياز واضح للحفاظ على المصالح العامة والخطوط الحمراء التي تمس أمن وسيادة تلك البلدان، مشيرا أن هذا ما نفتقد اليه في #الأردن والدول العربية لمعرفة متى يتخلى الإعلام عن مفاهيم #الحيادية و #الموضوعية و #الإنحياز الى قضايا الوطن، حيث تاهت بوصلة الإعلام لدينا في كيفية تغطية الأحداث التي تؤثر علينا بشكل او بآخر، وبات الخبر أو المادة الصحفية "منقولة بتصرف" عن الجهة التي أردات بثها وأصبحنا متلقي للرسائل والابتعاد عن التأثير أو إيجاد إستراتيجية واضحة المعالم لهوية الإعلام الوطني ، ما أدى بنا الى الإنسياق وراء الأدوات والمصطلحات المستخدمة في الاعلام الغربي وتقديمها للمشاهد او القارئ على أنها مواقف سياسية تعبر عن الدولة ومؤسساتها وهذا مفهوم خاطئ.https://www.ammonnews.net/mobile/article/667815

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح