🕰️قصة الساعة 🕰️أب قبل أن يموت قال لابنه :هذه ساعة جد جد جدك عمرها أكتر من 200 سنة،لكن قبل أن أعطيك إياها اذهب لمحل الساعات في أول الشارع، وقل له أريد بيعها، وانظر كم سعرها .ذهب ثم عاد لأبيه، وقال : الساعاتي دفع فيها 5 دولارات لأنها قديمة🕰️💸قال له اذهب إلى محل الأنتيكة ... ذهب ثم عاد، وقال : دفع فيها 5 ألاف دولار .💵قال الأب : اذهب إلى المتحف واعرض الساعة للبيع ، ذهب ثم عاد، وقال لأبيه : أحضروا خبيراً وقيّمها، وعرضوا عليّ مليون دولار مقابل هذه القطعة .🏛️💰💎قال الأب : أردت أن أعلمك إنّ المكان الصحيح يقدّر قيمتك بشكل صحيح، فلا تضع نفسك بالمكان الخاطئ وتغضب إذا لم يقدرك .🥺الخلاصة:💎"من يعرف قيمتك هو من يقدّرك، فلا تبقَ بمكان لا يليق بك".💎😉 #رمضان_كريم #قصص_وحكايات_🦋 لا تنسوا الاطلاع على القصص السابقة💛😊🦋

🕰️قصة الساعة 🕰️أب قبل أن يموت قال لابنه :هذه ساعة جد جد جدك عمرها أكتر من 200 سنة،لكن قبل أن أعطيك إياها اذهب لمحل الساعات في أول الشارع، وقل له أريد بيعها، وانظر كم سعرها .ذهب ثم عاد لأبيه، وقال : الساعاتي دفع فيها 5 دولارات لأنها قديمة🕰️💸قال له اذهب إلى محل الأنتيكة ... ذهب ثم عاد، وقال : دفع فيها 5 ألاف دولار .💵قال الأب : اذهب إلى المتحف واعرض الساعة للبيع ، ذهب ثم عاد، وقال لأبيه : أحضروا خبيراً وقيّمها، وعرضوا عليّ مليون دولار مقابل هذه القطعة .🏛️💰💎قال الأب : أردت أن أعلمك إنّ المكان الصحيح يقدّر قيمتك بشكل صحيح، فلا تضع نفسك بالمكان الخاطئ وتغضب إذا لم يقدرك .🥺الخلاصة:💎"من يعرف قيمتك هو من يقدّرك، فلا تبقَ بمكان لا يليق بك".💎😉 #رمضان_كريم #قصص_وحكايات_🦋 لا تنسوا الاطلاع على القصص السابقة💛😊🦋

التفاحات الثلاث الف ليلة وليلة ج2وبعد انقضاء الثلاثة أيام وباليوم الرابع أرسل الخليفة “هارون الرشيد” في طلبه..هارون الرشيد: “أين قاتل الصبية الذي أحضرته يا جعفر؟!”فرد عليه جعفر مترددا في القول: “يا أمير المؤمنين وهل كنت أعلم الغيب حتى أعلم قاتل الصبية؟!”وما إن سمع منه هذا الرد حتى اشتعل غيظا، وعلى الفور أمر بصلبه على بوابة قصره، كما أنه أمر المنادين أن يخرجوا بكل شوارع بغددا وينادوا: “على كل من أراد مشاهدة وزير الخليفة جعفر البرمكي وهو يعدم فعليه بالخروج لقصر الخليفة أمير المؤمنين”.وبالفعل خرجت طائفة كبيرة من الناس ليشاهدوا تنفيذ حكم أمير المؤمنين بوزيره جعفر، كان كل الحراس على استعداد لتنفيذ أمر الخليفة بمجرد أن يأذن لهم بذلك، لقد جهزوا كل شيء وحتى الناس في انتظار ذلك.وبينما كان الجميع يترقب الحدث إذا بشاب يشق الزحام إلى أن وصل للوزير، فقال: “يا أيها الوزير إنني قاتل الصبية التي وجدتموها بنهر دجلة، إنني أنا الفاعل الذي كنت تبحث عنه”.فرح الوزير كثيرا بخلاصه من الموت المحتوم والمصيبة التي حلت برأسه، وما إن وجد القاتل الحقيقي تراجع الخليفة عن قراره بقتله لعدم إيجاده للقاتل الحقيقي للصبية الجميلة، وبذلك يمكنه الاقتصاص لها من قاتلها الحقيقي وليس منه.ولكن بينما كان الشاب واقفا مع الوزير إذا بشيخ كبير في السن يشق الزحام حتى وصل لهما، فقال: “أيها الوزير جعفر لا تصدق هذا الشاب، إنني قاتل الصبية الحقيقي وليس هو، أطلقوا سراحه وأمسكوا بي لأنال جزائي على ما قدمت يداي”.وراح كل منهما الشاب والشيخ الكبير ينفي تهمة ارتكاب جريمة القتل عن الآخر ويلحقها بنفسه، بل ويطالب الوزير أيضا بالإسراع في تنفيذ حكم الإعدام حتى يستريح.تعجب الوزير جعفر من حالهما، لذلك أخذهما للخليفة حتى يرى من أمرهما العجيب، ويحكم بينهما وفي أمرهما.وما إن وصلوا للخليفة “هرون الرشيد”..الوزير جعفر: “يا مولاي لقد أحضرت لك اثنين يدعي كل منهما أنه من قتل الصبية التي وجدناها بالصندوق في نهر دجلة”.نظر إليهما “هارون الرشيد” بتمعن وقال بأسلوب جاف يبعث الخوف للنفس: “أي منكما قتل الصبية؟!”ومثلما يفعلان، أصر كل منهما أنه من قتل الصبية، وأن الآخر لا علاقة له بالأمر.فقال هارون الرشيد بصوت عال: “يا جعفر خذ الاثنين للسياف مسرور، ومره أن ينفذ حكم الإعدام في كليهما”.صرخ الشاب وبدا الصدق بوضوح في كلامه: “أقسم بالله الذي رفع السماء بغير عمد، وبسط الأرض على ماء جمد أنني من قتلت الصبية”، وبدأ في وصف ملامحها والملابس التي كانت ترتديها والأشياء التي كانت بحوزتها أثناء وضعها بالصندوق حتى أنه أعطى علامات تميز الصندوق الذي وجدوها به دونا عن غيره من بقية الصناديق.ولما تحقق الخليفة أمير المؤمنين “هارون الرشيد” ووزيره “جعفر” من صدق الشاب، أيقنا أنه بالفعل من قام بقتل الصبية، ولكن سأله هارون الرشيد قائلا: “ولكن لم قتلتها؟!”فشرع الشاب في سرد حكايته مع الصبية قائلا والدموع شرعت في الانهمار من عينيه: “يا أمير المؤمنين إن الصبية هي زوجتي وابنة عمي، وأن هذا الشيخ هو والدها، وأن الله سبحانه وتعالى قد من علي بثلاثة أولاد منها؛ ومن شهر مضى مرضت زوجتي مرضا شديدا وأصابها الإعياء، وأحضرت لها العديد من الأطباء وأذن لها الله سبحانه وتعالى لها بالشفاء.وعندما استفاقت من مرضها وشفيت اشتهت التفاح، فقالت لي إنني أشتهي أن آكل التفاح، لقد بحثت طويلا في الأسواق بالمدينة وفي كل البساتين التي بها، ولكني لم أعثر ولا حتى على تفاحة واحدة على الإطلاق لأشتريها لها وأحقق أمنيتها بأكله؛ وبيوم من الأيام دلني أحد بائعة التفاح بأن بستان بقصر الخليفة ببغداد يوجد به التفاح، حيث أن التفاح لا يتواجد بمثل هذا الوقت إلا بقصر الخليفة القائم بالبصرة، إنني في الأساس يا مولاي من بغداد، لذلك قمت بالسفر لمدينة البصرة و…”يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع #الف_ليله_وليله #قصص_وحكايات

💞قصة علاء الدين والمصباح السحري 💞كان ياما كان في قديم الزّمان شابٌ اسمه علاء الدين، وكان هذا الشاب من عائلة فقيرة، وكان عمّ علاء الدين شخص أنانيّ ولا يحبّ إلّا نفسه، وفي يوم من الأيّام ذهب علاء الدين مع عمّه للبحث عن كنز في مغارة، وطلب عمّه منه أن ينزل إلى المغارة، ويحضر الكنوز الّتي بداخلها. كان علاء الدّين خائفاً جدّاً، وفجأة أقفل باب المغارة، وحاول عمّ علاء الدين فتح الباب ولكنّه لم يستطع، فتركه ولم يهتم لأمره. حبس علاء الدّين بالمغارة، وبينما كان يتمشّى بين الكنوز لفت انتباهه مصباحٌ قديم جدّاً، فمسكه ومسح عنه الغبار، فإذا بالمصباح يهتزّ ويخرج منه مارد كبير وضخم، وشكر المارد علاء الدّين لأنّه أخرجه من هذا المصباح، وقال لعلاء الدين: ماذا تريد أن أفعل لك لأشكرك لإخراجي من المصباح ؟؟ فقال له علاء الدّين أريد أن تخرجني من هذه المغارة. وبالفعل خرج علاء الدّين من المغارة . كان في بلد علاء الدّين سلطان اسمه " قمر الدين "، وكانت له بنتٌ جميلة جدّاً واسمها " ياسمين "، وكان علاء الدّين يراها دائماً وهي جالسة بشرفة القصر، وكان يحبّها كثيراً، وكان يرى أنّ ارتباطه بها مستحيلاً؛ لأنّه شاب فقير، وبالطّبع سيرفض السّلطان تزويج ابنته لشاب فقير عاد علاء الدّين إلى منزله ومعه المصباح السّحري، أخبر أمّه عن القصة، ثمّ طلب علاء الدّين من المارد الكثير من المال والذّهب والهدايا ليتقدّم لخطبة " ياسمين " ابنة السلطان، ولكن حزن علاء الدين عندما رفض السّلطان هذا الطّلب لأنّ ابنته مخطوبة لابن الوزير . وفي يوم زفاف الأميرة "ياسمين " من ابن الوزير، طلب علاء الدّين من المارد أن يجعل الأميرة ترى ابن الوزير شابّاً أحمقاً، وترفض الزواج منه، وفعلاً قام المارد بهذا الفعل، وانتهى الحفل من دون زواج الأميرة من ابن السّلطان . تقدّم علاء الدّين مرّة أخرى إلى السّلطان ليطلب يد الأميرة "ياسمين"، ووافق السّلطان بشرط أن يبني علاء الدّين قصراً كبيراً ليسكن فيه مع الأميرة، فطلب علاء الدّين من المارد أن يبني قصراً، وبنى المارد القصر، وتزوّج علاء الدّين من الأميرة، وسكن هو وزوجته الأميرة ووالدته بالقصر. عاد عمّ علاء الدين إلى البلدة، وعلم أنّ علاء الدّين لم يمت بالمغارة، وأنّه خرج منها ومعه المصباح السّحري وأصبح غنيّاً، فتنكّر عمّ علاء الدين بأنّه بائع مصابيح وذهب إلى قصر علاء الدين، وأقنع الأميرة باستبدال المصباح القديم ( المصباح السحري ) بمصباح جديد، ووافقت الأميرة على ذلك؛ لأنّها لا تعلم بأنّه مصباح سحري، وعندما عاد علاء الدّين إلى القصر علم بما جرى، وعلم أنّ عمّه هو من قام بذلك، وأخبر علاء الدّين زوجته الاميرة " ياسمين " بكامل القصة . ذهب علاء الدّين إلى عمّه بحجّة أنّه يريد أن يستسمحه، ويريد أن يأخد الرّضى منه، وأثناء تجادل علاء الدّين مع عمّه قام علاء الدّين بأخد المصباح دون أن يشعر عمّه بذلك، وبعد أن أخذه ذهب إلى القصر وأخرج المارد من المصباح وقال له أنّه حرّ، ولا يريد أن يخدمه، فقال المارد إلى علاء الدّين أنّه لا يريد الحريّة، ويريد أن يخدمه لأنّه شابٌّ صادق، وحسن الأخلاق . وعاش علاء الدّين وزوجته الاميرة " ياسمين " ووالدته والمارد السحري حياةً سعيدة . #الف_ليله_وليله #قصص_وحكايات

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح