منذ 4 أيام

🔻 "النتنياهو" وازدراء شهر رمضان🔻مقالي الجديد على موقع بوابة الحرية مع دعواتي لفلسطين بالخلاص والاستقلال التام 💚🇵🇸💚بقلم #حسن_القباني في عز الصيام، وشهر رمضان المعظم لدى المسلمين، يواصل الكيان اللقيط، بقيادة هتلر الثاني، بنيامين نتنياهو، عدوانه على قطاع غزة ، وبخاصة في الأيام الأخيرة ، على مجمع الشفاء الطبي، غير مبال بحرمة شهر ديني معظم، ولا بقانون ولا بمواثيق ولا بحقوق إنسان أو نساء أو مرضى أو أطباء ، ولا باتهامات متواترة بارتكابه جرائم حرب، ولا بتحذيرات من هنا ومن هناك، مواصلا الانتحار السياسي البطيء في انتظار تجرع السم ولو بعد حين.وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، فإن عدوان الاحتلال الصهيوني على فلسطين منذ 7 أكتوبر وحتى أمس، خلف 32592 شهيدا، و79062 جريحا ، و2 مليون نازح ، و11740 معتقلا ، مع تضرر 360 ألف وحدة سكنية، وهذا قليل من كثير.ذلك الازدراء الصهيوني لحرمة شهر رمضان المعظم، وهذه الضرائب الإنسانية الباهظة المدفوعة حتى الآن من أجل إقرار تحرير فلسطين واستقلالها الكامل من البحر إلى النهر، وتلك العنجهية الصهيونية، يدفعونا جميعا ، في شهر الصيام، إلى أهمية تكاتف جميع الجهود الرسمية سواء العربية أو الدولية لردع ذلك الجنون ووقفه.ينسى هتلر الثاني، كثيرا، تدبر نهايات المعتدين المحتلين على مر الأزمنة، ولكن نحن نطمئن اطمئنانا حاسما نابعا من عقيدة راسخة تقول : إن دوام الحال من المحال وأن الله عز وجل يمهل ولا يهمل، طبقا للحديث النبوي الشريف: "إن الله ليُمْلِي للظالم، فإذا أخذه لم يُفْلِتْهُ".يساعدني على هذا الاطمئنان، طرح الوعي الديني الأصيل الذي يصدر عن برنامج الإمام الطيب"، والذي يتحدث فيه يوميا مولانا فضيلة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، ويربط فيه بين أسماء الله الحسنى وبين الواقع والأحداث في غزة تحديدا، وأنصح بمتابعته لنرى نور الدين الحقيقي.فضيلة الإمام الأكبر أوضح في أحد حلقات برنامجه أن "آلام أهلنا في غزة وصبرهم على البلاء سيجعل لهم منزلة كبيرة عند الله يوم القيامة، وأنه لولا شهداء غزة ما استيقظت القضية الفلسطينية في الضمير الإنساني العالمي، وأنه من ضمن ما ترتب على العدل الإلهي هنا أن القضية الفلسطينية قد دبت فيها الحياة من جديد ولا يمكن أن تنسى مرة ثانية رغم ما تكبده أهل غزة من ثمن، كما فقد الكيان الصهيوني الظهير الشعبي الغربي له، وسقطت صورته للأبد، ككيان مظلوم محاصر".إنه يجب على بيوتنا جميعا في كل مكان ، ألا تكل ولا تمل ولا تعتاد المشاهد، وأن تواصل تصحيح مسارها وصيامها الشامل عن كل المفطرات المعنوية والمادية ، كتف بكتف مساندة القضية الفلسطينية ، ودعم المنتج الوطني ، ومقاطعة بضائع العدو والتضرع، حتى وقف العدوان من حيث نحتسب ولا نحتسب .رابط المقال 👇https://alhorianews.com/n51r #مقالات #غزة

منذ 6 أيام

🖋️(الصوم عن الغباء )🏩بيوت صائمة| الموسم الثاني | (12) التدوينة الثانية عشر ☀️في شهر رمضان يجب أن تصوم النفوس والقلوب عن( الغباء ) قبل أن تصوم عن الأكل والشراب واللذة وباقي المفطرات. ⏪ في العلاقات والمعاملات: غباء الروح و المشاعر والأفكار والسلوكيات خطر داهم على النفوس والبيوت .. الذكاء العاطفي والمشاعري والسلوكي مداد قوة لاي علاقة ومعاملة وبيت .🌟 يقول الأديب الراحل #أحمد_خالد_توفيق : ( غباء الروح يختلف جدًا عن غباء العقل !.. أنت لا تستطيع أبدًا أن تحب صاحب الروح الغبية.. بينما يمكنك بسهولة أن تحب شخصًا محدود الذكاء طيب القلب)🔻 في القضية الفلsطينية: الكيان اللقيط كتلة من غباء .. كما تنبذ الكيان الغاsب انبذ أي غباء في حياتك ومعاملاتك وعلاقاتك. #بيوت_صائمة

منذ 17 يوم

🏩بيوت صائمة| الموسم الثاني | (1) التدوينة الأولى ( الصوم عن الخذلان)🏩☀️في شهر رمضان يجب أن تصوم البيوت عن الخذلان قبل أن تصوم عن الأكل والشراب واللذة وباقي المفطرات. ⏪ الخذلان مدمر للبيوت والعائلات .. إنما متانة العلاقات وحسن المعاملات في الشدائد، وعند المصاعب تظهر المعادن.يقول أديبنا العالمي نجيب محفوظ :" امضُوا بلا توقعات ، كي تعيشوا بلا خذلان".⏪الخذلان في القضية الفلسطينية سقوط في الهاوية.. والتضامن والمؤازرة واجب الوقت وحق الأشقاء والجيرة. ☑️قال صلى الله عليه وسلم: "المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره"، وقال النبي صلى الله عليه وسلم كذلك : " كم من جار متعلق بجاره يوم القيامة ، يقول : يا رب! هذا أغلق بابه دوني ، فمنع معروفه".🕯️ لا تخذل أحدا يثق بك وينتظر منك الحق أو الفضل.. فما أبشع الخذلان وقت الاحتياج، وما أجمل الدعم وقت الجراح. #بيوت_صائمة #التكاتف_الاسري #حسن_القباني

منذ 17 يوم

إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

منذ 17 يوم
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح