في هذا الحرّ يتحسر أهل الضفة على غياب بحرٍ يتبردون في مياهه.. أردنا أن نذكركم بوادي القلط وما فيه من مياهٍ جارية تبرّد عن الروح والبدن.. هل زرتموه من قبل؟
كيف يبدو العيد من بيتٍ صار رماداً؟ شذى حمّاد تحكي لنا عن عيدٍ أحرقه المستوطنون في القرية الوادعة، ترمسعيا.
حين نوى جدّنا عبدالله قبل ما يزيد عن 700 عام أداء فريضة الحجّ، كان عليه أن يسلك دروباً مختلفةً تماماً عمّا يسلكه الحاجّ اليوم.. فكيف كانت رحلة الفلسطينيّ نحو الحرمين الشريفين في الماضي؟
اللي ما بيرضى بالذل ما بتعيط عليه".. يوم من مواجهة إرهاب المستوطنين والتصدي لهم..
الكمين في جنين: أن يعلق "أقوى جيوش الشرق الأوسط" في أحياء المدينة الصغيرة ومخيمها لساعات، وكلّ همه أن يسحب آلياته المعطوبة!
نسخ الرابط