"يا واسعَ الُّلطْفِ إنَّ الحالَ تعلمُهُ ربِّي لكَ الحمْدُ في صفْوٍ وفي كدَرِ إليـكَ تتَّجِهُ الأبصارُ راجِيَـةً لطفًـا وأنتَ ملاذُ الروحِ والنظَرِ و كُـلُّ شَيءٍ إلهي أنتَ مالِكُهُ نفِـرُّ مَـنْ قَـدَرٍ مَقْضــي إلـى قَدَر"
2 اعجابات 2 تعليقات
نسخ الرابط