من لا يتعامل مع ما يجري على أنّه قضيّته الشخصيّة فليراجع إيمانه.ومن لم يهتز كيانه لما يرى فليراجع إنسانيّته.ومن لم يسأل نفسه كل يوم ماذا علي أن أفعل فليراجع ولاءه.ومن لم يشعر بالغضب تجاه الخذلان والتواطؤ والتآمر فليراجع براءه.ومن كانت حياته هذه الأيام كحياته قبلها فليراجع بشريّته.
نسخ الرابط