حماية الأنظمة من #البرمجيات_الخبيثة تعتبر جزءًا أساسيًا من استراتيجيات الأمان السيبراني. إليك بعض الإجراءات الفعّالة لتعزيز حماية الأنظمة من البرمجيات الخبيثة:١. تحديث البرمجيات بانتظام:ضمان تحديث جميع البرامج والتطبيقات إلى آخر إصداراتها لسد الثغرات الأمنية المعروفة.٢. استخدام برامج مكافحة الفيروسات:تثبيت برامج مكافحة الفيروسات وضبطها لتحديث قواعدها بانتظام للكشف عن الفيروسات والبرمجيات الخبيثة.٣. جدار الحماية:تكوين جدار الحماية لمنع الوصول غير المصرح به إلى الأنظمة ورصد المحاولات الغير مصرح بها.٤. تقييد الصلاحيات:منح الصلاحيات اللازمة لكل مستخدم وفقًا لمهامهم الوظيفية، وتجنب منح صلاحيات زائدة.٥. التحقق من المرفقات:تجنب فتح المرفقات من مصادر غير معروفة أو غير موثوقة، خاصة إذا كانت تحتوي على روابط أو ملفات قابلة للتنفيذ.٦. التحقق من الروابط:تجنب النقر على الروابط في رسائل البريد الإلكتروني أو المواقع غير المعروفة، والتحقق دائمًا من صحة الروابط قبل النقر عليها.٧. تدريب المستخدمين:توفير تدريب دوري للمستخدمين حول كيفية التعرف على الهجمات الاحتيالية والتحيق قبل فتح ملفات أو روابط.٨. التشفير:استخدام تقنيات التشفير لحماية البيانات الحساسة من الوصول غير المصرح به.٩. التحقق من التطبيقات:التحقق من سلامة التطبيقات والبرامج التي يتم تثبيتها، وتجنب تحميل البرمجيات من مصادر غير معتمدة.١٠. النسخ الاحتياطي:إجراء نسخ احتياطية منتظمة للبيانات للحماية من فقدانها في حالة الهجمات الضارة.تنفيذ هذه الإجراءات يعزز قدرة الأنظمة على مقاومة البرمجيات الخبيثة وتقليل مخاطر التعرض للهجمات السيبرانية.
التحقق من #الأمان_الفيزيائي يعتبر جزءًا أساسيًا من استراتيجيات الأمان السيبراني. يتضمن هذا النوع من التحقق حماية الموارد الفيزيائية للأنظمة والبيانات من الوصول غير المصرح به. إليك بعض الجوانب الهامة للتحقق من الأمان الفيزيائي في سياق الأمان السيبراني:١. الوصول المحدود:ضمان وجود سيطرة صارمة على الوصول إلى مواقع البيانات ومراكز المعالجة، وتقييد الدخول إلى المناطق الحساسة.٢. الكاميرات الأمنية:استخدام أنظمة مراقبة الكاميرات لتسجيل الأنشطة في الأماكن الفيزيائية المهمة ومراقبة الوصول.٣. مراقبة البيئة:تركيب أنظمة رصد للبيئة مثل أجهزة الكشف عن الحريق وأنظمة التكييف لضمان تشغيل الأنظمة بشكل آمن.٤. تأمين الأجهزة:استخدام أقفال الأجهزة وأمان الأجهزة لمنع سرقة الأجهزة وحمايتها من الوصول غير المصرح به.٥. التصريح بالوصول:تطبيق سياسات تحديد وتصريح بالوصول، وتوفير الوصول الفيزيائي فقط للأفراد ذوي الحاجة الحقيقية.٦. الحماية من الكوارث:إعداد إجراءات للتعامل مع الطوارئ وحماية المعدات والبيانات من الكوارث الطبيعية أو البشرية.٧. التخلص من البيانات:تنفيذ سياسات فعالة للتخلص من الأجهزة والوسائط التخزينية بطرق آمنة وفعالة.٨. التحقق من الطاقة:ضمان وجود مصادر طاقة مستقرة وآمنة لتشغيل الأنظمة ومعدات الأمان.٩. فحص الأجهزة الجديدة:فحص الأجهزة والمعدات الجديدة قبل استخدامها للتأكد من أنها آمنة وتلبي متطلبات الأمان.١٠. تأمين الاتصالات:استخدام تقنيات تأمين الاتصالات الفيزيائية لمنع الوصول غير المصرح به إلى البيانات أثناء النقل.التحقق من الأمان الفيزيائي يلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على سلامة الموارد والبيانات وضمان استمرارية الأنظمة.
تختلف عقوبات الابتزاز الإلكتروني باختلاف التشريعات في مختلف الدول. في العديد من الأنظمة القانونية، يُعتبر الابتزاز الإلكتروني جريمة تحمل عقوبات قانونية صارمة. إليك بعض العقوبات التي قد تفرض على مرتكبي جرائم الابتزاز الإلكتروني:السجن: يمكن أن تتضمن العقوبة الرئيسية سجن المتهم لفترة محددة، والتي تزيد على حسب خطورة الجريمة.غرامات مالية: يمكن فرض غرامات مالية كعقوبة إضافية على الشخص المدان بالابتزاز الإلكتروني، ويمكن أن تكون هذه الغرامات بمبالغ كبيرة.تعويضات للضحية: قد يُطلب من المدان دفع تعويضات مالية للضحية لتعويض الأضرار التي قد لحقت بها نتيجة للابتزاز.مصادرة الأصول: في بعض الحالات، يمكن مصادرة الأصول المكتسبة بشكل غير قانوني من جراء الجريمة.التشهير: قد يتم توجيه عقوبات إضافية تتعلق بالتشهير أو نشر حالة المدان كعقوبة إضافية.تذكير: يفضل دائمًا الرجوع إلى التشريعات الخاصة بالدولة المعنية للحصول على معلومات دقيقة حول عقوبات الابتزاز الإلكتروني، حيث يختلف التشريع من دولة إلى دولة. #عقوبات
الابتزاز الإلكتروني هو مصطلح يشير إلى استخدام وسائل الاتصال الإلكتروني لتهديد الأفراد أو المؤسسات بفضح معلومات حساسة أو نشر محتوى مهدد للسمعة أو المصلحة الشخصية. من الناحية القانونية، يُعد الابتزاز الإلكتروني جريمة في العديد من الأنظمة القانونية، وتختلف التعريفات والعقوبات باختلاف الدول.إليك سؤالًا يمكن أن يتعلق بالابتزاز الإلكتروني في السياق القانوني:"ما هي التشريعات والعقوبات المعمول بها في بلدكم لمكافحة جرائم الابتزاز الإلكتروني، وكيف يمكن للأفراد والمؤسسات حماية أنفسهم من هذا النوع من الجرائم الرقمية؟" #الابتزاز_الالكتروني
التوصل لعلاج جديد لمرض المايستوماكشفت تجربة حديثة لعلاج مرض المايستوما أو ما يُعرف بالورم الفطري، عن نتائج واعدة وفعالة في علاج هذا المرض المنتشر بالعديد من بلدان أفريقيا وآسيا والأميركتين، وفقا لما نقلت وكالة أنباء السودان، والغارديان.وأظهرت التجارب أن عقار فوسرافوكونازول (Fosravuconazole) ذو قدرة علاجية آمنة وأكثر فعالية، بحسب التجارب والدراسات التي أجرتها مبادرة أدوية الأمراض المهملة (DNDi) ومقرها في جنيف بالتنسيق مع مركز أبحاث المايستوما في الخرطوم وشركة إيساي اليابانية للأدوية.ووفقا للغارديان فإن الورم الفطري هو عدوى مزمنة تسببها بعض أنواع البكتيريا والفطريات، وهو مدرج في قائمة منظمة الصحة العالمية التي تضم 20 مرضا استوائيا مهملا. ولا توجد أرقام دقيقة عن العدد العالمي للحالات، لكن السودان والمكسيك يسجلان أكبر عدد.وتم الإعلان عن نتائج المرحلة الثانية من التجارب السريرية من قبل مبادرة الأدوية للأمراض المهملة في المؤتمر الأوروبي الـ13 للطب المداري والصحة الدولية "إكتميه" (ECTMIH) الذي انعقد في مدينة أوتريخت بهولندا في 20-23 من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.وذكر أستاذ الجراحة بجامعة الخرطوم ومدير مركز البحوث الطبية البروفيسور أحمد الفحل أن جرعات العلاج الجديد لمرض المايستوما أقل بكثير من الدواء المستخدم حاليا، وقال "يجب تناول حبتين فقط من "فوسرافوكونازول" مرة واحدة في الأسبوع، مقارنة بـ4 حبات يوميا للإيتراكونازول".وأضاف الفحل أن "هذا يقلل من عبء تناول الحبوب للمرضى بشكل كبير، 8 حبات فقط في الشهر مقابل 120 حبة الحالية، إن هذا سيحسن بشكل كبير الالتزام والراحة للمرضى". #كوره
نسخ الرابط